responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 301

و قال بعضهم: اختص اللّه تعالى بعضا بمعجزات في الأفعال كموسى، و بعضا بالصّفات كعيسى، و نبينا بالمجموع لتمييزه.

و روى البيهقي في مناقب الإمام الشافعي رضي اللّه عنه عن عمرو بن سوار السّروجيّ، قال: ما أعطى اللّه نبيا قط شيئا إلّا و قد أعطى محمدا (صلّى اللّه عليه و سلّم) أكثر، قال عمرو: فقلت له قد أعطى اللّه عيسى أكثر منه أن يحيي الموتى، قال الشافعي: فالجذع الذي كان يخطب جنبه قبل أن يجعل له المنبر حين حنّ إلى النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) يعنى فهذا أكبر من ذلك و تقدّم بيان هذا في موازنة معجزات الأنبياء بمعجزاته (صلّى اللّه عليه و سلّم).

الثامنة و الستون.

و بانشقاق القمر.

التاسعة و الستون.

و بتسليم الحجر.

السبعون.

و بحنين الجذع.

الحادية و السبعون.

و بنبع الماء من بين الأصابع و لم يثبت لواحد من الأنبياء مثل ذلك، ذكره سلطان العلماء ابن عبد السلام.

الثانية و السبعون.

و بكلام الشجر.

الثالثة و السبعون.

و بشهادتها له بالنبوة.

الرابعة و السبعون.

و بإجابتها دعوته.

الخامسة و السبعون.

و بإحياء الموتى و كلامهم.

السادسة و السبعون.

و بكلام الصبيان و المراضع.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست