(1) فقال: و اللّه يا رسول اللّه فإن بيننا و بين بلادنا ضوالّ من ضوالّ الناس، فنتبلّغ عليها، قال: لا، تلك حرق النار.
ثم ذكر ابن إسحاق رجوع الجارود الى قومه و أنه كان حسن الإسلام صلبا على دينه حتى هلك [13].
[13] رواه ابن هشام في السيرة (4: 186) و نقله ابن كثير في التاريخ (5: 48).