responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 6  صفحه : 200

و مالك بن زمعة أخو سودة، قديم الإسلام و من مهاجرة الحبشة [1].

و مشتق بن عبد وقدان بن عبد شمس أخو سودة لأمها [2].


[1] مالك بن زمعة بن قيس بن عبد شمس العامري. أخو سودة أم المؤمنين، كان من مهاجرة الحبشة الثانية، و معه عميرة- أو عمرة- بنت السعدي بن وقدان، و أقام حتى قدم مع جعفر بن أبى طالب، ذكره أبو عمر هكذا، و لم يزد الزبير بن بكار على قوله: و مالك بن زمعة، هاجر إلى أرض الحبشة، و ذكره ابن فتحون في (أوهام الاستيعاب) فقال: ذكر ابن إسحاق، و موسى بن عقبة، أنه مالك بن ربيعة، و كذا قاله المصنف في كتابه (الدرر).

قال الحافظ في (الإصابة) سلفه في الاستيعاب أعلم الناس بنسب قريش. و هو الزبير بن بكار، فإنه ذكر في نسب بنى عامر بن لؤيّ ما نصّه: و سودة بنت زمعة بن قيس بن عبد شمس بن عبد ودّ، كانت عند السكران بن عمرو، فهلك عنها مهاجرا بأرض الحبشة، فتزوجها رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و سلم)، إلى أن قال: و مالك بن زمعة هاجر إلى أرض الحبشة. و قال بعده: و ولد وقدان بن عبد شمس عبدا .... إلى آخره، فهذا يرجح أنه ابن زمعة، (الإصابة): 5/ 726- 727، ترجمة رقم (7640)، (الاستيعاب): 3/ 1352، ترجمة رقم (2268).

[2] كذا في (خ)، و لم أجد له ترجمة فيما بين يدىّ من كتاب النسب أو التراجم.

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 6  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست