responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 299

و محمد بن عبد الرحمن بن محيصن [1]، و شبل بن عباد [2]، و أخذ عن هؤلاء إسماعيل ابن عبد اللَّه بن قسطنطين، و عليه قرأ الإمام الشافعيّ- [رحمة] اللَّه عليه- القرآن، فصار مرجع [قراءة] أهل مكة إلى عبد اللَّه بن كثير بن المطلب، إلى معبد مولى عمرو بن علقمة الكناني، الداريّ المكيّ، إمام أهل مكة في القراءات، و أحد الأئمة السبعة، قرأ عليه عبد اللَّه بن السائب المخزومي، و علي مجاهد و درباس، مولى عبد اللَّه بن عباس، و تصدر للإفتاء، و صار إمام أهل مكة في ضبط القرآن، قرأ عليه أبو عمرو بن العلاء، و شبل بن عباد، و معروف بن مشكان، و إسماعيل ابن قسطنطين، و طائفة. و توفي سنة عشرين و مائة، و قيل: سنة اثنتين و عشرين.


[ ()] مات سنة (130)، و قال ابن سعد: توفي في خلافة أبي العباس. له ترجمة في: (تهذيب التهذيب):

5/ 486، (ثقات ابن حبان): 6/ 189.

[1] هو محمد بن عبد الرحمن بن محيصن السهمي المكيّ المقرئ، قارئ أهل مكة مع ابن كثير، و لكن قراءته شاذة، فيها ما ينكر و سنده غريب، و قد اختلف في اسمه على عدة أقوال. قرأ على مجاهد، و سعيد بن جبير، و درباس مولى ابن عباس، و عنه ابن جريج، و شبل بن عباد، و عبد اللَّه بن المؤمل المخزومي، و هشيم، و ابن عيينة و آخرون، و قرأ عليه أبو عمرو بن العلاء، و شبل، و عيسى بن عمر.

توفي سنة ثلاث و عشرين و مائة. له ترجمة في: (الوافي بالوفيات): 3/ 223، (تاريخ الإسلام):

4/ 220- 221 (شذرات الذهب): 1/ 162.

[2] هو شبل بن عباد المكيّ، روى عن عمرو بن دينار و قيس بن سعد، و عبد اللَّه بن كثير، و ابن أبي نجيح. روى عنه ابن عيينة، و ابن المبارك، و أبو أسامة، و أبو نعيم. و شبل بن عباد المكيّ ثقة، مات سنة ثمان و أربعين و مائة. له ترجمة في: (الجرح و التعديل): 4/ 380، ترجمة رقم (1659)، (ثقات ابن حبان): 8/ 312، (تهذيب التهذيب): 4/ 268، ترجمة رقم (532).

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست