responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 298

و عبيد بن عمير [1]، و عبد الرحمن بن [أبزي‌] [2]، و عبد اللَّه بن أبي مليكة [3].

و أخذ عن هؤلاء القراءات بمكة: عبد اللَّه بن كثير [4]، و حميد بن قيس [5]


[1] هو عبيد بن عمير بن قتادة الليثي الجندعي المكيّ، الواعظ المفسّر، قاضي أهل مكة، ولد في حياة رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم)، و حدّث عن أبيه، و عن عمر بن الخطاب، و علي، و أبي ذرّ، و عائشة، و أبي موسى الأشعري، و ابن عباس. حدث عنه: ابنه عبد اللَّه بن عبيد، و أبو الزبير، و جماعة، و كان من ثقات التابعين و أئمتهم بمكة، توفي سنة أربع و سبعين. له ترجمة في: (سير أعلام النبلاء): 4/ 156، (طبقات ابن سعد): 5/ 463، (طبقات خليفة): ت (2524)، (تاريخ البخاري): 5/ 455، (المعارف): 434، (الجرح و التعديل): 2/ 409، (حلية الأولياء): 3/ 266، (طبقات الحفاظ للسيوطي): 22، ترجمة رقم (28).

[2] هو عبد الرحمن بن أبزي الخزاعي، له صحبة و رواية، و فقه و علم، و هو مولى نافع بن عبد الحارث، كان نافع مولاه استنابه على مكة حين تلقى عمر بن الخطاب إلى عسفان، فقال له: من استخلفت على أهل الوادي؟ يعني مكة، قال، ابن أبزي، قال: و من ابن أبزي، قال: إنه عالم بالفرائض، قارئ لكتاب اللَّه،

قال: أما إن نبيكم (صلى اللَّه عليه و سلم) قال: إن هذا القرآن يرفع اللَّه به أقواما و يضع به آخرين،

عاش إلى سنة نيف و سبعين. له ترجمة في: (سير أعلام النبلاء): 3/ 201- 203، ترجمة رقم (43)، (طبقات ابن سعد): 5/ 462، (طبقات خليفة): ت (677)، (945)، (2527)، (التاريخ الكبير): 5/ 245، (الجرح و التعديل): 5/ 209، (تهذيب الأسماء و اللغات): 1/ 293.

[3] هو عبد اللَّه بن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن أبي مليكة بن عبد اللَّه بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة. أمه ميمونة بنت الوليد بن أبي حسين بن الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف، و اسم أبي مليكة: زهير و لم يكن لعبد اللَّه بن عبيد اللَّه عقب. نافع ابن عمر قال: قال لي ابن أبي مليكة، و سمع أناسا يستثقلون قراءة قرائهم فقال: قد كنت أقوم بسورة الملائكة في ركعة واحدة فما شكا ذلك أحد. قال محمد ابن عمر: و كان ابن أبي مليكة يقوم بالناس في شهر رمضان بمكة بعد عبد اللَّه بن السائب. و توفي عبد اللَّه ابن أبي مليكة بمكة سنة سبع عشرة و مائة، و كان قد روى عن ابن عباس، و عائشة، و ابن الزبير، و عقبة ابن الحارث، و كان ثقة كثير الحديث. (طبقات ابن سعد): 5/ 472- 473.

[4] هو عبد اللَّه بن كثير بن عمر بن عبد اللَّه بن زاذان بن فيروزان، بن هرمز، الإمام العلم، مقرئ مكة، و أحد القراء السبعة أبو معبد الكناني الداريّ المكيّ مولى عمرو بن علقمة الكناني، و قيل: يكنى أبا عباد، و قيل: أبا بكر، فارسيّ الأصل. قرأ على مجاهد و درباس مولى ابن عباس، و قد حدّث عن ابن الزبير و أبي المنهال عبد الرحمن بن مطعم و غيرهم. و هو قليل الحديث. روى عنه أيوب و ابن جريج و آخرون. وثّقه علي بن المديني و غيره، ولد بمكة سنة (48) و مات سنة عشرين و مائة. له ترجمة في:

(طبقات خليفة): 2282، (التاريخ الكبير): 5/ 181، (التاريخ الصغير): 1/ 304، 305، (الجرح و التعديل): 5/ 144، (سير أعلام النبلاء): 5/ 318- 322، ترجمة رقم (155).

[5] هو حميد بن قيس الأعرج المكيّ أبو صفوان القارئ الأسدي مولاهم، و قيل: مولى عفراء. قال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث، و كان قارئ أهل مكة، و قال أبو طالب: سألت أحمد عنه فقال:

هو ثقة و قال الدوري و غيره عن ابن معين: حميد بن قيس الأعرج ثقة. قال ابن حبان:

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 298
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست