responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 12  صفحه : 285

جريج و أبى حنيفة و جماعة، و روى عنه بقية و عبد الصمد بن عبد الوارث و عبد المجيد بن أبي داود و نعيم بن حماد، و طائفة البخاري: منكر الحديث، و قال أحمد: ليس بثقة، و قال النسائي متروك الحديث، و قال: أبو حاتم: منكر الحديث جدا، و قال ابن عدي: و مروان هذا قريب من مروان بن نهيك، و ليس بالمعروف [1].

و قال البيهقي [2]: و روى ذلك من وجه آخر أضعف من هذا، فذكره من حديث أحمد بن العباس، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا ابن لهيعة عن موسى بن وردان، عن أبي هريرة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه، قال: قال النبي (صلّى اللَّه عليه و سلّم): ينعق الشيطان بالشام نعقة يكذب ثلثاهم بالقدر.

قال البيهقي: و هذا إن صح، فيه إشارة إلى غيلان القدري، و ما ظهر بالشام بسببه من التكذيب بالقدر حتى قتل [3].

قال كاتبه: و قد خرج ابن عساكر من حديث عبد بن حميد، حدثنا إسماعيل بن عبد الكريم، حدثني الوليد بن مسلم، و عبد المجيد بن أبي داود، عن مروان بن سالم، عن خالد بن معدان، عن عبادة، فذكره، ثم قال: و قد أسقط من إسناده الأحوص بن حكيم، فذكره من طريق أحمد بن زهير ابن حرب و يعقوب بن كعب الأنطاكي، حدثنا الوليد بن مسلم، عن مروان بن سالم، حدثنا الأحوض عن خالد عن عباده، فذكره ثم قال: و روى من وجه آخر عن خالد بن معدان، فذكره من حديث حسان بن إبراهيم بن يحيى بن زيان عن عبد اللَّه بن راشد، عن خالد بن معدان، عن عبادة، فذكره. قال: و رواه عليّ ابن المديني عن حسان فزاد في إسناده رجلا غير مسمى فأورد من حديث ابن المديني حسان بن إبراهيم، حدثنا يحيى بن زيان أخبرنا عبد اللَّه بن راشد، عن مولى لسعيد بن عبد الملك، قال: سمعت خالد بن معدان يحدث عن عبادة، فذكره. قال: و روي من وجه آخر مرسلا، فأورده من طريق أبي الجهم‌


[1] له ترجمة في: (ميزان الاعتدال): 4/ 90، ترجمة رقم (8425).

[2] (المرجع السابق): 496- 497.

[3] (المرجع السابق).

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 12  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست