مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
تاریخ
سیره
دفاع مقدس
جغرافیا
معاصر
سفرنامه ها
زندگینامه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
12
صفحه :
395
و أما ذهاب الحمى عن عائشة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها بدعاء علّمها رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
3
و أما قيء من اغتاب و هو صائم لحماً عبيطاً بين يدي النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فكان ذلك من أعلام النبوة
3
و أما سماع الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أصوات المقبورين
5
و أما سماعه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أطيط السماء
6
و منها أن خالد بن الوليد رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
[1]
10
لم يقاتل إلا و نصره اللَّه ببركة شعر رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و أنه لم يؤذه السم
11
و أما تفقه عبد اللَّه بن عباس
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنهما بدعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بذلك له
12
و أما كثرة مال أنس بن مالك رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
[1]
و ولده و طول عمره بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بذلك
17
و أما إجابة دعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لرجل و امرأة
22
و إما إجابة دعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لحمل أم سليم
[1]
23
و أما زوال الشك من قلب أبيّ بن كعب
[1]
في الحال بضرب النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في صدره و دعائه له
28
و أما استجابة دعاء سعد بن أبي وقاص
[1]
بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له أن تستجاب دعوته
32
و أما وفاء اللَّه تعالى دين أبي بكر الصديق
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بدعاء النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
40
و أما ظهور البركة في ربح عروة البارقي
[1]
بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بالبركة في بيعه
42
و أما ربح عبد اللَّه بن جعفر
[1]
في التجارة بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
46
و أما كثرة ربح عبد اللَّه بن هشام
[1]
بدعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بالبركة
48
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لأبي أمامة
[1]
و أصحابه بالسلامة و الغنيمة فكان كما دعا
50
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في شويهات أبي قرصافة و مسحه ظهورهنّ و ضروعهن فمن بركاته امتلأت شحما و لبنا
52
و أما ثبات جرير البجلي
[1]
على الخيل بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
له بعد أن كان لا يثبت عليها
54
أما ظهور البركة بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في سبعة عشر دينارا أظفر بها المقداد بن عمرو
[1]
حتى امتلأت منها غرائر ورقاء
57
و أما تصرع أعدائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عند استغاثته بمالك يوم الدين
59
و أما استرضاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
أم شاب قد أمسك لسانه عن شهادة الحق حتى رضيت فشهد بها
60
و أما إسلام يهودي عند تشميت الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بقوله: هداك اللَّه
61
أما ثروة صخر الغامدي
[1]
لامتثاله ما أخبر به الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من البركة في البكور
62
و أما تحاب امرأة و زوجها بعد تباغضهما بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
64
و أما هداية اللَّه تعالى أهل اليمن و أهل الشام و العراق بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
67
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على مضر حتى قحطوا ثم دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لهم حتى سقوا
68
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لأهل جرش
[1]
برفع قتل صرد بن عبد اللَّه
[2]
الأزديّ و أصحابه عنهم، فنجوا بدعائه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
79
و أما تمكين اللَّه تعالى قريشا من العزّ و الشرف و الملك بدعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
81
و أما تأييد اللَّه عز و جل من كان معه الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و تيقن الصحابة ذلك
82
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاءه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
حتى صرع ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن عبد المطلب بن عبد مناف
[1]
و كان أحد لا يصرعه
84
و أما كون إنسان يصلح يبن القبائل لأن المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
سمّاه مطاعا
91
و أما استجابة اللَّه سبحانه و تعالى لرسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في دعائه على عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة ابن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر هوازن بن منصور ابن عكرمة بن حفصة بن قيس بن غيلان بن مضر، و أربد بن قيس ابن جزء بن خالد بن جعفر بن كلاب
93
و أما استجابة اللَّه سبحانه و تعالى لنبيه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فيمن أكل بشماله
97
و أما استجابة اللَّه تعالى لنبيه عليه الصلاة و السلام في الحكم بن مروان
99
و أما استجابة اللَّه تعالى دعاء رسوله محمد
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على قريش حين تظاهروا عليه بمكة حتى أمكنه اللَّه منهم و قتلهم يوم بدر بسيوف اللَّه
102
و أما إقعاد من مرّ بين يدي الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و هو يصلي بدعائه عليه
108
و أما موت الكلب بدعاء بعض من كان يصلي معه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
حين أراد المرور بين يديه
109
و أما تشتت رجل في الأرض بدعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
110
و أما إجابة اللَّه دعوة الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على معاوية بن أبي سفيان
[1]
بعدم الشبع
111
و أما استجابة اللَّه تعالى لرسوله اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في قوله لرجل: ضرب اللَّه عنقه
114
و أما استجابة اللَّه تعالى دعاءه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على من احتكر الطعام
115
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاءه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على أبي ثروان
116
و أما افتراس الأسد عتيبة بن أبي لهب بدعاء المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ربه عز و جل أن يسلط عليه كلبا من كلابه
117
و أما أن دعوته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
تدرك ولد الولد
120
و أما كفاية المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
كيد سراقة بقوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
اللَّهمّ اصرعه
121
و أما قتل اللَّه عز و جل كسرى بن أبرويز بن هرمز [بن أنوشروان] و تمزيق ملك فارس بدعاء المصطفى
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
125
و أما استجابة اللَّه تعالى دعاء رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على المشركين و هزيمتهم يوم بدر
134
و أما تصديق اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في تعيينه مصارع المشركين ببدر
141
و أما تبرّؤ إبليس من قريش في يوم بدر
144
و أما تصديق اللَّه تعالى الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في إخباره بمكة لأبي جهل أنه يقتل فقتله اللَّه ببدر و أنجز وعده لرسوله
151
و أما إجابة اللَّه تعالى دعاء الرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
على أمية بن خلف و قتله ببدر
156
و أما إنجاز اللَّه تعالى وعده للرسول
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
و قتله صناديد قريش و إلقاؤهم في القليب
160
و أما تصديق اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في قتل عتبة بن أبي معيط بمكة و النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
مهاجر بالمدينة فكان يقول بمكة فيه بيتين من شعر
163
و أما إجابة دعوة النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في نوفل بن خويلد
[1]
166
و أما إعلام النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عمه العباس بما كان بينه و بين امرأته أم الفضل، لم يطّلع عليه أحد
167
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عمير بن وهب بن خلف بن وهب ابن حذافة بن جمح الجمحيّ أبا أمية و هو المضرّب بما همّ به من قتله [رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]
170
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
قباث بن أشيم
[1]
بن عامر بن الملوّح الكناني و يقال الليثي- بما قاله في نفسه، و قد انهزم فيمن انهزم يوم بدر
173
و أما قيام سهيل بن عمرو
[1]
و المقام الّذي خبّر به النبي
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عمر بن الخطاب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه يوم بدر
175
و أما دعاؤه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
لمن خرج معه إلى بدر و إجابة اللَّه تبارك و تعالى دعاءه
178
و أما قتل كعب بن الأشرف اليهودي أحد بني النضير بسؤال رسول اللَّه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
ربه تعالى أن يكفيه إياه بما شاء
178
و أما كفاية اللَّه تعالى رسوله
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
دعثور بن الحارث إذ عزم على قتله و قد أمكنته الفرصة
190
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
باستشهاد زيد بن صوحان العبديّ
[1]
192
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بوقعة صفين
194
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن عمار بن ياسر رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه تقتله الفئة الباغية، فقتله أهل الشام بصفين
197
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالحكمين اللذين حكما بين عليّ و معاوية بعد صفّين
203
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن مارقة تمرق بين طائفتين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فخرجوا على عليّ رضي اللَّه تبارك و تعالى اللَّه عنه و قتلهم فاقتضي ذلك أنه رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه على الحق
205
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بملك معاوية
208
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في موت ميمونة رضي اللَّه تبارك و تعالى عنها بغير مكة
212
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في ركوب أم حرام البحر مع غزاة في سبيل اللَّه كالملوك على الأسرة
212
و أما ظهور صدقة في إخباره [بتكلم] رجل [من أمته] بعد موته [من خير التابعين فكان كما أخبر]
217
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في قتل نفر من المسلمين ظلما بعذراء
[1]
من أرض الشام [فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
]
219
و أما ظهور صدقه فيمن قتل عمرو بن الحمق بن الكاهن ابن حبيب بن عمرو بن القين بن رزاح بن عمرو ابن سعد بن كعب بن عمرو الخزاعي الكعبي
221
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في إشارته إلى كيف يموت سمرة بن جندب
[1]
رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
223
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في موت عبد اللَّه بن سلام
[1]
على الإسلام من غير أن ينال الشهادة [فكان كما أخبر- توفي على الإسلام في أول أيام معاوية بن أبي سفيان سنة ثلاث و أربعين-]
226
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في إخباره لرافع بن خديج [ابن رافع بن عدي بن زيد بن عمرو بن زيد ابن جشم الأنصاري، البخاريّ، الخزرجيّ] بالشهادة
229
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بهلاك أمته على يد أغيلمة من قريش فكان منذ ولّي يزيد بن معاوية
230
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في أن قيس بن خرشة القيسي لا يضره بشر
233
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بقتل الحسين بن عليّ بن أبي طالب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنهما
235
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بقتل أهل الحرة و تحريق الكعبة المشرفة
244
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بذهاب بصر عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه فكان كذلك و عمى قبل موته
247
و أما إنذاره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
زيد بن أرقم بالعمى فكان كذلك
248
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
من يأتي بعده من الكذابين [و إشارته إلى من يكون] منهم من ثقيف فكان كما أخبر
248
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عبد اللَّه بن الزبير رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه بأمره و ما لقي
254
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالمبير الّذي يخرج من ثقيف فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
255
و أما إخباره بأن معترك المنايا بين الستين إلى السبعين فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
260
أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بوقوع الشر بعد الخير الّذي جاء به ثم وقوع الخير بعد ذلك الشر، ثم وقوع الشر بعد الخير، فكان كما أخبر
264
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بيزيد بن معاوية
[1]
و إحداثه في الإسلام الأحداث العظام
270
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن جبارا من جبابرة بني أمية يرعف على منبره فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
272
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بتمليك بني أمية
273
و أما إخباره عليه الصلاة و السلام بالوليد و ذمّه له
280
و أما إشارته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إلى خلافة عمر بن عبد العزيز رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه
282
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأحوال وهب بن منبّه و غيلان القدري
284
و أما إشارته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إلى حال محمد بن كعب القرظي
[1]
287
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بانخرام قرنه الّذي كان فيه على رأس مائة سنة، فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
288
و أما ظهور صدقه
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
في إخباره بعمر سماه لغلام و هلاك آخر أنذره سرعة هلاكه
293
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بتملك بنى العباس [ابن عبد المطلب رضي اللَّه تبارك و تعالى عنه]
295
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما نزل بأهل بيته من البلاء
301
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بقيام اثنى عشر خليفة و بظهور الجور و المنكرات فكان كما أخبرنا
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
302
و أما إشارته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن قريشا إذا أحدثت في دين اللَّه الأحداث سلط اللَّه عليها شرار خلقه فنزعوهم من الملك و نزعوا الملك منهم حتى لم يبقوا لهم شيئا فكان كما أخبر، و صارت العرب بعد الملك همجا و رعاعا لا يعبأ اللَّه بهم
308
و أما إخباره عليه الصلاة و السلام باتساع الدنيا على أمته حتى يلبسوا الذهب و الحرير و يتنافسوا فيها و يقتل بعضهم بعضا
318
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بوقوع بأس أمته بينهم و أن السيف لا يرتفع عنها بعد وضعه فيها فيهلك بعضها بعضا
320
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بظهور المعادن فيكون فيها شرار الناس فكان كما أخبر
327
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بمجيء قوم بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، و نساء كاسيات عاريات فكان كما أخبر
328
و أما إشارته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
إلى أن بغداد تبنى ثم تخرب
[3]
فكان كما أشار و أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
330
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عن البصرة و مصير أمرها
[3]
331
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما يكون في هذه الأمة من الفجور و تناول المال الحرام و التسرع إلى القتل
[1]
333
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عن حال بقعة من الأرض فظهر صدق ما أخبر به
336
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
عن قوم يؤمنون به و لم يروه
337
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن أقصى أماني من جاء بعده من أمته أن يروه فكان كما أخبر
343
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بتبليغ أصحابه ما سمعوا منه حديثهم من بعده و خطبه من بعدهم فكان كما أخبر
346
و أما إنذاره عليه الصلاة و السلام بظهور الاختلاف في أمته
349
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
باتباع أمته سنن من قبلهم من الأمم فكان كما أخبر
353
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بذهاب العلم و ظهور الجهل فظهر في ديننا مصداق ذلك في غالب الأقطار
358
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
باتباع أهل الزيغ ما تشابه من القرآن
361
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
باكتفاء قوم بما في القرآن و ردهم سنته
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
فكان كما أخبر
362
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بظهور الروافض و القدرية
363
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالكذب عليه فكان كما أخبر
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
364
و أما ظهور صدقة فيما أخبر به عليه الصلاة و السلام من تغير الناس بعد خيار القرون
366
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بأن طائفة من أمته متمسكة بالدين إلى قيام الساعة
368
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بما يرويه بعده فوقع ما أنذرهم به
372
و أما إخباره عليه الصلاة و السلام بخروج نار بالحجاز تضيء أعناق الإبل ببصرى فكان كما أخبر
373
و أما أخباره عليه أفضل الصلاة و السلام بغرق أحجار الزيت بالدم فكان كذلك
376
و أما إخباره عليه أفضل الصلاة و السلام بالخسف الّذي يكون من بعده فكان كما أخبر
378
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بولاية أمر الناس غير أهلها و ما يترقب من مقت اللَّه عند ذلك
381
أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بكثرة أولاد الزنا
385
و أما إخباره عليه الصلاة و أتم التسليم بعود الإسلام إلى الغربة كما بدأ، و أنه تنقض عراه
386
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بتغلب الترك على أهل الإسلام فكان كما أخبر
389
و أما إخباره
(صلّى اللَّه عليه و سلّم)
بالزلازل
390
نام کتاب :
إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
12
صفحه :
395
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir