نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 10 صفحه : 329
و في رواية ذلك داء ما كان اللَّه ليعذبني به
و في رواية للطبراني: إني أكرم على اللَّه من أن يعذبني بها.
و في رواية أخرى و هي من الشيطان و ما كان اللَّه ليسلطها عليّ،
و في رواية ما كان اللَّه ليميتنى بسيء الأسقام أو قال: الأمراض
و قد كان (صلّى اللَّه عليه و سلم) يقول في دعائه اللَّهمّ إني أعوذ بك من الجنون و الجذام و سيئ الأسقام.
خرجه النسائي [1] من حديث همام، عن قتادة عن أنس، أن النبي (صلّى اللَّه عليه و سلم) كان يقول: اللَّهمّ إني أعوذ بك من الجنون و الجذام و البرص و سيئ الأسقام.
[ ()] و بسياقه أخرى في (فتح الباري): 10/ 152، كتاب المرضى باب (16) ما رخص للمريض أن يقول وا رأساه، حديث رقم (5666) و ذكر أيضا في كتاب الطب، باب (21) اللدود، و لفظه من حديث عائشة: لددناه في مرضه فجعل يشير إلينا أن لا تلدونى، فقلنا:
كراهية المريض للدواء، فلما افاق، قال: أ لم أنهكم أن تلدونى؟ قلنا: كراهية المريض للدواء، فقال: لا يبقى أحد في البيت إلا لد و أنا انظر، إلا العباس فإنه لم يشهدكم.
و 10/ 204، حديث رقم (5712)، 12/ 264، كتاب الديات، باب (14) القصاص بين الرجال و النساء في الجراحات، حديث رقم (6886)، 280، باب (21) إذا أصاب قوم من رجل هل يعاقب أم يقتص منهم كلهم؟، حديث رقم (6897)، 13/ 254، كتاب الأحكام، باب (51 الاستخلاف، حديث رقم (7217). (مسلم بشرح النووي):
14/ 450، كتاب السلام، باب (27) كراهة التداوي باللدود، حديث رقم (2213).
و أخرجه الإمام أحمد في (المسند): 7/ 79، من حديث السيدة عائشة حديث رقم (23742).
و أخرجه الترمذي في (السنن: 4/ 340، كتاب الطب، باب (9) ما جاء في السعوط و غيره، حديث (2047) و لفظه: إن خير ما تداويتم به اللدود و السعوط و الحجامة و قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب، و هو حديث من طريق عباد بن منصور، و هذا دليل على أن ليس كل ما روى الضعيف، فهذا حديث صحيح و الحديث له روايات صحيحة.
[1] (سنن النسائي): 8/ 664، كتاب الاستعاذة: باب (36) الاستعاذة من الجنون، حديث رقم (5508). (5495).
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 10 صفحه : 329