responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخصائص الكبري نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 37
الأشعريون وَالَّذِي قادهم عَمْرو بن الْحمق الْخُزَاعِيّ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أَيْن جئْتُمْ قَالُوا من زبيد قَالَ بَارك الله فِي زبيد قَالُوا وَفِي رمع قَالَ فيبارك الله فِي زبيد قَالُوا وَفِي رمع قَالَ فِي الثَّالِثَة وَفِي رمع) أخرجه الْبَيْهَقِيّ
وَأخرج ابْن سعد عَن عِيَاض الْأَشْعَرِيّ فِي قَوْله تَعَالَى {فَسَوف يَأْتِي الله بِقوم يُحِبهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} قَالَ قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (هم قوم هَذَا يَعْنِي أَبَا مُوسَى الْأَشْعَرِيّ)
بَاب مَا وَقع فِي قدوم عبد الرَّحْمَن بن أبي عقيل من الْآيَات
أخرج الْبَيْهَقِيّ عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي عقيل قَالَ انْطَلَقت فِي وَفد إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأتيناه فانخننا بِالْبَابِ وَمَا فِي النَّاس أبْغض إِلَيْنَا من رجل نلج عَلَيْهِ فَلَمَّا خرجنَا مَا فِي النَّاس أحب إِلَيْنَا من رجل دَخَلنَا عَلَيْهِ فَقَالَ قَائِل منا يَا رَسُول الله أَلا سَأَلت رَبك ملكا كملك سُلَيْمَان فَضَحِك ثمَّ قَالَ (فَلَعَلَّ صَاحبكُم عِنْد الله أفضل من ملك سُلَيْمَان إِن الله لم يبْعَث نَبيا إِلَّا أعطَاهُ دَعْوَة فَمنهمْ من اتخذ بهَا دنيا فأعطيها وَمِنْهُم من دَعَا بهَا على قومه إِذْ عصوه فاهلكوا بهَا وَإِن الله أَعْطَانِي دَعْوَة فأختبأتها عِنْد رَبِّي شَفَاعَة لآمتي يَوْم الْقِيَامَة)
بَاب مَا وَقع فِي قدوم مَاعِز بن مَالك

أخرج الْبَيْهَقِيّ عَن الْجَعْد بن عبد الرَّحْمَن بن مَاعِز أَن ماعزا أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَكتب لَهُ كتابا إِن ماعزا أسلم آخر قومه وَأَنه لَا يجني عَلَيْهِ إِلَّا يَده فَبَايعهُ على ذَا
نام کتاب : الخصائص الكبري نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست