نام کتاب : تفسير الثعلبي (الكشف والبيان) نویسنده : الثعلبي جلد : 3 صفحه : 297
وقال أنس بن
مالك : إنكم تعملون أعمالا هي أدق من الشعر في أعينكم كنّا نعدّها على عهد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من الكبائر.
وقال بعضهم :
الكبائر الشرك وما يؤدّي إليه ، وما دون الشرك فهو من السيئات ، قال الله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ
وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ)[١].
فصل
في تفصيل أقاويل أهل التأويل في عدد
الكبائر
مجموعة من الكتاب والسنة مقرونة بالدليل والحجة