[4] يقول: إن المجد للسيف و ليس للقلم، جاعلا القوة في هذا السياق فوق الأدب و المعرفة.
[5] هذا البيت من قصيدة لأبي تمّام في مدح المعتصم العبّاسي الذي هاجم الروم في عمورية و افتتحها غير آبه بقول المنجمين الذين نصحوه بالإحجام عن غزوها، و الشاعر يقول بأن الكلمة للسيف و ليست كتب المنجمين، فالسيف هو الذي يرسم الحدّ الفاصل بين الجد و اللعب.
نام کتاب : محاضرات الأدباء و محاورات الشعراء و البلغاء نویسنده : الراغب الأصفهاني جلد : 2 صفحه : 170