responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط اللالي في شرح أمالي القالي نویسنده : أبو عبيد البكري    جلد : 2  صفحه : 30
دون بتا، ولكن في المخصص متا منا لا يملأ كفاً وهو تصحيف. عبر وسهر كأنهما اسمان ولفظ الدعاء فيما مضى ماله عبر وسهر على زنة الماضي وهو الوجه بل الصواب ومبلط بكسر اللام وفتحها، ووبد لو كان من توبد أموالهم تعينها ليصيبها بالعين فيسقطها عن اللحياني لكان متجها من وبد وإبدال الواو في أول الكلمة همزة لا يطرد إلا في الضم والكسر وبيت العباس بن مرداس من شواهد النحو وهو من كلمة قالها يخاطب خفاف ابن ندبة في أمر شجر بينهما، وأثل ثلله في المزهر عن أبوي مهدي وعيسى أي شغل عني والذي في المعاجم أثله الله أزال قوام أمره والإثلال كالثل الهدم والثلل الهلاك، وهذا كما فسر القالي الدعاء أثل الله ثلله أذهب عزه آنفا وظنه ظانية كذا هنا، وفي المزهر طبنة طابنة ولا آمن عليهما التصحيف ولا أتحققهما وربما يكون الأصل طنية طانية من الطنى الموت ويكون طانية تأكيداً كداهية دهياء، وهذا إن ثبت وإلا فإنه تخرص ورجم بالظن أو صرخة في واد. وقوله النوع العطش ابن سيده، وفي الناس من يقول هو إتباع. قوله أبو الغمراء: وفي الزهر أبو عمرو. وخف حجرك وفي المزهر جف وله وجه إن لم يكن مصحفاً، وأسكت الله نأمته المعروف بالهمز من النئيم الصوت ويقال نامته بتشديد الميم والألف قبلها وأنشد عن الباهلي بيتا ع قال ثعلب الرعبل بالراء ولم ينكر الزاي، والباهلي الأنصاري: هو صاحب كتاب المعاني لا أعرفه بأكثر من هذا. والجثل بالتحريك، والخيبة بالخاء المعجمة. وقوله: من الدعاء ما هو خارج عن الكتاب لعله يريد كتابا كان بين يديه إذ ذاك مجموعا فيه هذه الأدعية، ورصف الله في حاجتك بالراء، وصواب ما هنا عن المزهر ووعدت بعض الأعراب شيأ فقال سبع
نام کتاب : سمط اللالي في شرح أمالي القالي نویسنده : أبو عبيد البكري    جلد : 2  صفحه : 30
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست