responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سمط اللالي في شرح أمالي القالي نویسنده : أبو عبيد البكري    جلد : 2  صفحه : 29
دغما فيما مضى بما فيه مقنع، إلا أن أبناء السكيت وفارس وسيدة جعلوه إتباعا لرغما كشنغماً، ونقل الأخير عن أبي علي أنه روى عن سيبويه شنعما بالعين المهملة. وتمام الدعاء رماه الله بالطلاطلة والحمى المماطلة، والطلاطلة سقوط اللهاة والشطران ع أخاف أنهما مصحفان. ورواية الألفاظ، وأقره التبريزي بالطلاطل، بازل بالتقييد، وقد تكلم عليه، وهما لراجز يقولهما لدلوه، وجعل في عرقوتي الدلو بازلا من الإبل للشدة التي لاقاها في جذبها، وبازلة بالهاء غير معروفة وعند البلوى نازلة، وهو متجه، والجارح الشاة أيضا، وبفيه الحصلب الخ، زاد يعقوب والحصحص وهو الحجارة أو التراب وأنشد بفيك من ساع إلى القوم البرى ع هذه رواية لعلها محالة عن وجهها وأصلها وصلتها:
ماذا ابتغت حبي إلى حل العرى ... أحسبتني جئت من وادي القرى
بفيك من سار إلى القوم البري
يخاطب امرأته وقد حلت عري جوالقه تظن أنه امتار لها ميرة من وادي القرى، والأشطار لمدرك ابن حصن الأسدي أبو مهدي لعله غير أبي مهدية المار وبيت عروة مضى الكلام عليه، وكذا بيت ابن ميادة وبيت حميد من كلمة له طويلة في 138 بيت، وهذا البيت هو ال 136 منها. يخاطب خليلين له أرسلهما إلى صاحبته العامرية وأساف حتى ما يشتكى السواف، والسواف بالفتح عن أبي عمرو، وكان الأصمعي يضمه ويلحقه بأمثاله، وسحقه الله هنا بالقاف، وفي الألفاظ والمخصص بالتاء، وورياً مر الكلام عليه، وغضراءاهم زاد القتبي خضراءهم وأنكره الأصمعي. وتركه الله حتاً بتا. كذا في المزهر وفي الألفاظ
نام کتاب : سمط اللالي في شرح أمالي القالي نویسنده : أبو عبيد البكري    جلد : 2  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست