responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 172
من حسبي الله)
(حسحس)
للشَّيْء توجع وَأظْهر إحساسه بالألم مِنْهُ وَاللَّحم وَنَحْوه جعله على الْجَمْر ليشويه
(تحسحس) للْقِيَام تحرّك
(الحسحاس) من الرِّجَال الْخَفِيف الْحَرَكَة
(حسده)
حسدا تمنى أَن تتحول إِلَيْهِ نعْمَته أَو أَن يسلبها وَيُقَال حسده النِّعْمَة وحسده عَلَيْهَا وَتقول الْعَرَب حسدني الله إِذا كنت أحسدك عاقبني الله على حسدي إياك
(أحسده) وجده حَاسِدًا
(تحاسدا) حسد كل مِنْهُمَا الآخر وَفِي الحَدِيث (لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تباغضوا وَلَا تدابروا وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا)
(الحسود) من طبعه الْحَسَد ذكرا كَانَ أَو أُنْثَى (ج) حسد
(المحسدة) مَا يحْسد عَلَيْهِ الْإِنْسَان من مَال أَو جاه وَنَحْوهمَا يُقَال (المحسدة مفْسدَة)
(الحسدل)
القراد
(حسر)
الشَّيْء حسورا انْكَشَفَ والغصن حسرا قشره وَيُقَال حسر الْقَوْم فلَانا سَأَلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ حَتَّى لم يبْق عِنْده شَيْء وَالدَّابَّة وَنَحْوهَا أتعبها حَتَّى هزلت وَالشَّيْء عَن الشَّيْء أزاله عَنهُ فانكشف يُقَال حسر كمه عَن ذراعه وحسرت الْجَارِيَة خمارها عَن وَجههَا
(حسر) فلَان حسرا أَسف وعَلى الشَّيْء تلهف فَهُوَ حسران وَهِي حسرى
(حسر) الْبَعِير وَالْبَصَر حسارة كل فَهُوَ حسير وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَنْقَلِب إِلَيْك الْبَصَر خاسئا وَهُوَ حسير}
(أحسر) الدَّابَّة سَاقهَا حَتَّى أعياها
(حسر) الطير سقط ريشه وَالطير أسقط ريشه وَالْحَيَوَان أتعبه يُقَال حسره السّير وَفُلَانًا أوقعه فِي الْحَسْرَة أَو حقره وآذاه
(انحسر) انْكَشَفَ وَالْمَاء عَن السَّاحِل ارْتَدَّ حَتَّى بَدَت الأَرْض وَالطير سقط ريشه الْعَتِيق وَنبت ريشه الحَدِيث
(تحسر) الشّعْر سقط وَالطير أسقط ريشه وفلانة كشفت عَن وَجههَا وعَلى الشَّيْء تلهف وحزن
(استحسر) تَعب ومل وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَن عِبَادَته وَلَا يستحسرون}
(الحاسر) من الْجنُود من لَا درع لَهُ وَلَا مغفر وَمن الرِّجَال من لَا غطاء على رَأسه وَمن النِّسَاء المكشوفة الرَّأْس والذراعين وَالَّتِي أَلْقَت عَنْهَا ثِيَابهَا (ج) حسر وحواسر
(الحسار) عشبة خضراء معمرة تنسطح على الأَرْض وَهِي من الفصيلة الصليبية تنْبت فِي المناطق الرملية تولع بأكلها الْمَاشِيَة
(الْحَسْرَة) شدَّة التلهف والحزن وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا حسرة على الْعباد مَا يَأْتِيهم من رَسُول إِلَّا كَانُوا بِهِ يستهزؤون} وَيُقَال واحسرتا وَيَا حسرتا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا حسرتى على مَا فرطت فِي جنب الله}
(المحسر) مَا تكشف عَنهُ الْمَرْأَة من مفاتنها والطبع يُقَال فلَان كريم المحسر (ج) محاسر وَيُقَال أَرض عَارِية المحاسر لَا نَبَات فِيهَا
(حس)
الشَّيْء حسا استأصله يُقَال حس الْبرد الزَّرْع أباده وَالْجَرَاد الأَرْض قضم نبتها وَرَأس الذَّبِيحَة كشط شعره بعد وَضعه فِي النَّار وَيُقَال حس عَنهُ الْغُبَار أزاله بالمحسه وَفُلَانًا قَتله باستئصال رَأسه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَلَقَد صدقكُم الله وعده إِذْ تحسونهم بِإِذْنِهِ} وَالشَّيْء وَبِه حسا وحسيسا أدْركهُ بِإِحْدَى حواسه وَالنُّفَسَاء توجعت من ألم الْولادَة وَله حسا تألم لألمه وَعطف عَلَيْهِ
(أحس) الشَّيْء وَبِه علم بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَمَّا أحس عِيسَى مِنْهُم الْكفْر قَالَ من أَنْصَارِي إِلَى الله} وأدركه بِإِحْدَى الْحَواس وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {هَل تحس مِنْهُم من أحد}
(انحس) انْقَطع يُقَال انحس شعره تساقط وانحست أَسْنَانه تحاتت
(تحسس) الْخَبَر تطلب مَعْرفَته وَيُقَال تحسس من الْقَوْم تتبع أخبارهم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا بني اذْهَبُوا فتحسسوا من يُوسُف وأخيه} وَلِلْقَوْمِ سعى فِي جمع الْأَخْبَار وَالْأَحَادِيث لَهُم
(الحاسة) الآفة الَّتِي تصيب الزَّرْع والكلأ فتحرقه أَو تفسده وَيُقَال أَصَابَتْهُم سنة حاسة شَدِيدَة الْمحل وَقُوَّة طبيعية لَهَا اتِّصَال بأجهزة جسمية بهَا يدْرك الْإِنْسَان وَالْحَيَوَان مَا يطْرَأ على جِسْمه من التغيرات والحواس خمس فِي الْعرف الْعَام وَهِي الْبَصَر والسمع والشم والذوق واللمس وَتسَمى الْحَواس الظَّاهِرَة (ج) حواس
(حساس) كلمة تقال إِذا طلب الْإِنْسَان شَيْئا فَلم يجده
(الحساس) يُقَال ذهب فلَان فَلَا حساس بِهِ لَا يحس مَكَانَهُ وَيُقَال إِنَّه ليجد حساس الْحمى مَسهَا أول مَا تبدأ

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست