responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 171
حزَام الطَّرِيق نهج نهجا قويما
(الحزم) من الأَرْض الأحزم
(الحزم) غُصَّة الصَّدْر
(الحزمة) مَا جمع وربط من كل شَيْء (مج) حزم
(الحزمة) الْقصير الممتلئ الْبدن
(الحزيم) مَوضِع الحزام من الصَّدْر وَالظّهْر والصدر أَو وَسطه وَيُقَال شدّ لهَذَا الْأَمر حزيمه استعد لَهُ (ج) حزم وأحزمة
(الحيزوم) من الأَرْض الأحزم والصدر أَو وَسطه (ج) حيازم وَيُقَال اشْدُد لِلْأَمْرِ حيازيمك وَطن نَفسك عَلَيْهِ
(المحزم المحزمة) الحزام (ج) محازم
(حزن)
الْأَمر فلَانا حزنا غمه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا أَيهَا الرَّسُول لَا يحزنك الَّذين يُسَارِعُونَ فِي الْكفْر} فَهُوَ محزون وحزين
(حزن) الْمَكَان حزنا خشن وَغلظ وَالرجل حزنا وحزنا اغتم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقَالُوا الْحَمد لله الَّذِي أذهب عَنَّا الْحزن} و {وابيضت عَيناهُ من الْحزن} فَهُوَ حزن وحزين (ج) حزناء وَهُوَ حزنان (ج) حزانى
(حزن) الْمَكَان حزونة حزن فَهُوَ حزن
(أَحْزَن) الْمَكَان حزن وَيُقَال أَحْزَن بهم الْمنزل نبا بهم وَفُلَان صَار فِي الْحزن وَركب الْحزن وَالْأَمر فلَانا غمه
(حزن) الْقَارئ فِي قِرَاءَته رقق صَوته بهَا وَالْأَمر فلَانا أحزنه
(تحازن) حزن وَادّعى الْحزن
(تحزن) عَلَيْهِ وَله توجع
(الحزانة) أهل الرجل وبطانته الَّذين يهتم بهم ويحزن لَهُم وكل مَا يحزن
(الْحزن) من الأَرْض مَا غلظ وَمن الدَّوَابّ مَا صعبت رياضته وَمن النَّاس من خشنت مُعَامَلَته (ج) حزون
(حزا)
حزوا تكهن وَالشَّيْء قدره تخمينا وَالطير زجرها
(أحزى) بالشَّيْء علم وَعَلِيهِ فِي السّلْعَة رفع ثمنهَا
(تحزى) تكهن
(الحازي) الكاهن وَيُقَال على الحازي هَبَطت على الْخَبِير
(الحزاء) الحازي
(حسب)
المَال وَنَحْوه حسابا وحسبانا عده وأحصاه وَقدره فَهُوَ حاسب وَالْمَفْعُول مَحْسُوب وَحسب
(حسب) حسبا ابْيَضَّتْ جلدته من دَاء فَهُوَ أَحسب وَهِي حسباء (ج) حسب وَالشَّيْء كَذَا حسبانا ظَنّه
(حسب) الْإِنْسَان حسبا كَانَ لَهُ ولآبائه شرف ثَابت مُتَعَدد النواحي فَهُوَ حسيب (ج) حسباء
(أَحسب) قَالَ حسبي وَالشَّيْء كفى وَيُقَال أَحسب الشَّيْء فلَانا وَفُلَان فلَانا أعطَاهُ أَو أطْعمهُ وسقاه حَتَّى قَالَ حسبي قَالَت امْرَأَة من بني قُشَيْر
(ونقفي وليد الْحَيّ إِن كَانَ جائعا ... ونحسبه إِن كَانَ لَيْسَ بجائع)
وَيُقَال أعطَاهُ فأحسب أجزل الْعَطاء
(حَاسبه) محاسبة وحسابا ناقشه الْحساب وجازاه
(حَسبه) أذاع حَسبه وَعدد مناقبه وَفُلَان فلَانا أَحْسبهُ
(احتسب) بِكَذَا اكْتفى بِهِ وعَلى فلَان الْأَمر أنكرهُ وَالْأَمر حَسبه وظنه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَيَرْزقهُ من حَيْثُ لَا يحْتَسب} واعتد بِهِ وَيُقَال فلَان لَا يحْتَسب بِهِ لَا يعْتد بِهِ وَالْأَجْر على الله ادخره وبكذا أجرا عِنْد الله فعله مدخرا أجره عِنْد الله وَيُقَال احتسب فلَان وَلَده صَبر على وَفَاته مدخرا الْأجر على صبره واحتسب مَا عِنْد فلَان اختبره قَالَ الشَّاعِر
(تَقول نسَاء يحتسبن مودتي ... ليعلمن مَا أُخْفِي ويعلمن مَا أبدي)
(تحاسبا) حاسب كل مِنْهُمَا صَاحبه
(تحسب) الْأَمر سعى فِي مَعْرفَته
(الْحساب) الْعد وَالْكثير الْكَافِي وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {جَزَاء من رَبك عَطاء حسابا}
و (يَوْم الْحساب) يَوْم الْقِيَامَة
و (علم الْحساب) علم الْأَعْدَاد
و (الْحساب الْجَارِي) (فِي الاقتصاد) اتِّفَاق بَين شَخْصَيْنِ بَينهمَا معاملات مستمرة (مج)
(حسب) اسْم بِمَعْنى كَاف يُقَال مَرَرْت بِرَجُل حَسبك من رجل كافيك وَاسم فعل يُقَال حَسبك هَذَا اكتف بِهِ و (حَسبك من شَرّ سَمَاعه) يَكْفِيك أَن تسمعه لتشمئز مِنْهُ
(الْحسب) حسب الشَّيْء قدره وعدده يُقَال الْأجر بِحَسب الْعَمَل وَمَا يعده الْمَرْء من مناقبه أَو شرف آبَائِهِ
(الحسبان) الْعد وَالتَّدْبِير الدَّقِيق وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {الشَّمْس وَالْقَمَر بحسبان} وَالصَّوَاعِق وَالْبرد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَيُرْسل عَلَيْهَا حسبانا من السَّمَاء فَتُصْبِح صَعِيدا زلقا}
(الْحِسْبَة) الْحساب وَيُقَال فلَان حسن الْحِسْبَة فِي الْأَمر يحسن تَدْبيره وَفعله حسبَة مدخرا أجره عِنْد الله ومنصب كَانَ يَتَوَلَّاهُ فِي الدول الإسلامية رَئِيس يشرف على الشؤون الْعَامَّة من مراقبة الأسعار ورعاية الْآدَاب
(الحسيب) اسْم من أَسمَاء الله تَعَالَى والمحاسب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَكفى بِاللَّه حسيبا} وَالْكَافِي وَذُو الْحسب
(الْمُحْتَسب) من كَانَ يتَوَلَّى منصب الْحِسْبَة
(حسبل)
قَالَ حسبي الله (منحوت

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 171
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست