يعنِى شَحْمةَ
البَرْدِىِّ ، ويُرْوَى : السُّرورا ، وهى ما قَدَّمْنَاه.
* والمَسَرَّةُ : أطرافُ الرَّياحينِ ، قال أبو حنيفَةَ : وقَوْمٌ
يَجْعلونَ الأسِرَّةَ طَرائقَ النَّباتِ ، يَذْهَبونَ به إلى التَّشبيهِ بأسِرَّةِ الكَفِّ وأسِرَّةِ الوَجْهِ ، وهى الخُطوطُ التى فيهما ، وليس هذا
بقَوِىٍّ.