باب الثلاثى اللفيف
الكاف والهمزة والياء
ك ي أ
* كاء عن الأمر يكئ كَيْئا : نَكَل عنه أوْ نَبتْ عنه عَينُه فلم يُزِده.
* وأكاءه : إذا أراد أمرا ففاجأه على تئفَّه ذلك فردَّه عنه وهابه.
* والكَىءُ : الضعيف الفؤادِ الجَبَان.
* ودَع الأمرَ كَيْأتَه ، وقال بعضهم : هيأته : أى على ما هو به ، وقد تقدم.
مقلوبه : أ ي ك
* الأيْكة : الشجر الكثير الملتفّ.
وقيل : هى الغَيضْة تُنْبت السِّدْر والأرَاك ونحوهما من ناعم الشجر. وخصّ بعضهم به مَنْبِت الأثْل ومجتمعه.
وقيل : الأيْكَة : جماعة الأرَاك.
وقال أبو حنيفة : قد تكون الأيكة الجماعة من كل الشجر ، حتى من النخل ، قال : والأول أعرف.
والجمع : أَيْك.
* وأيِك الأراكُ ، فهو أيِك ، واستأيك ، كلاهما : التفّ وصار أيْكة ، قال :
ونحن من فَلْج بأعلى شِعْب
أيْك الأراك متدانِى القَضْبِ [١]
أراد : أيِك الأراكِ فخفَّف.
* وأيْكٌ آيِكٌ : مثمِر. وقيل : هو على المبالغة.
الكاف والهمزة والواو
ك و أ
* كُؤْت عن الأمر كَأوًا : نَكَلْت ، المصدر مقلوب مغيَّر.
[١] الرجز بلا نسبة فى لسان العرب (ثأب) ، (أيك) ؛ وتاج العروس (ثأب) ، (أيك).