فسّره فقال :
قَرَّب بيننا حتى كأنِّى وهو فى خَمس
أذرُع.
* والخَمِيس ، من الأيام : معروف ؛ وإنما أرادوا الخامسَ ولكنهم خَصُّوهُ بهذَا الْبِنَاءِ ، كما خَصُّوا النجم
بالدَّبران.
قال اللِّحيانى
: كان أبو زيد يقول مَضى الخَميس
بما فيه ، فيُفرد
ويذكِّر ؛ وكان أبو الجرّاح يقول : مَضى الخميس
بما فيهن ، فيَجمع
ويؤنِّث ، يُخرجه مخرج العدد.