نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 2 صفحه : 59
* والتَّابعة الرَّئىُّ من الجِنّ ، ألحقوه الهاءَ للمبالغةِ أو
لتَشْنيعِ الأمرِ ، أو على إرادة الدَّاهية.
* والتُّبَّعُ : ضَرْبٌ من اليَعاسيب ، وهو أعْظَمها وأحْسنها ،
والجمعُ التَّبابيعُ ، تشبيهاً بأُولئك الملوكِ ، ولذلك ألْحَقُوا الياءَ
هُنا ليُشْعِرُوا بالهاءِ هنالك.
* وأتْبَعَهُ عليه : أحالَهُ.
* وتابَع عمله وكلامه : أتْقَنَه وأحْكَمَهُ ، قال كُرَاع : ومنه حديث
أبى واقِدٍ اللَّيْثِىّ : « تابَعْنا الأعمال فلم نجِدْ شيئاً أبلغَ فى طلب الآخرة من الزُّهْدِ فى الدنيا » [١].
مقلوبه : [ب ت ع]
* بَتِعَ بَتَعا فهو
بَتِعٌ وأبْتَعُ : اشْتَدَّتْ مَفاصِلُه ، قال سَلامةُ بنُ جَنْدَلٍ :