وإنما ترك
الكميتُ صرفه لأنه جعل حُباحِبَ
اسمًا لمُؤَنَّث ، قال
أبو حنيفة : لا يُعْرَفُ حُباحِبٌ
ولا أبُو حُباحِبٍ ولم نَسْمَعْ فيه عن العربِ شيئًا. قالَ : ويزعُمُ قومٌ
أنَّهُ اليرَاعُ.
واليراعُ
فَرَاشَةٌ إذا طارَتْ فى الليلِ لَمْ يَشُكَّ مَنْ لَمْ يَعْرفِها أنها شَرَرَةٌ
طَارَتْ عن نارٍ وقولُه :