responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 466

* والثَّعْلَبِيَّةُ : مَوْضِعٌ.

* وعَثَلْمَةُ : مَوْضِعٌ.

* والعَمَيْثَلُ من كل شىءٍ : البَطىءُ لعِظَمِه أوْ تَرَهُّله ، والأنْثَى بالهاء.

* والعَمَيْثَلَةُ من الإبل : الجسيمةُ.

* والعَمَيْثَلُ : الَّذى يُطيل ثيابه.

* والعَمَيْثَلُ : الطَّويلُ الذَّنَبِ منَ الظِّباءِ والوُعُول.

* والعَمَيْثَلُ : القصيرُ المُسْتَرْخِى ، قالَ :

*ليس بِمُلْتاثٍ ولا عَمَيْثَل* [١]

وقد يكون العَمَيْثَل هنا الّذِى يُطيل ثيابَه.

* والعَمَيْثَلُ : الجَلْدُ النَّشيط ، عن السيرافىّ ، وقيل : العميْثَلُ : الضَّخْمُ الشديدُ العريض ، وهو من صفة الأسدِ والجَمَلِ والفرسِ والرَّجُلِ.

* وتلعْثمَ عن الأمْرِ : نَكَل. وقيل : التَّلعْثمُ : الانتظار.

* وما تَلَعْثَم عن شَتْمى : أى ما تأخَّرَ ولا كَذَّبَ.

* وقَرأَ فَما تَلَعْثَمَ أى ما تَوَقَّفَ ولا تَرَدَّدَ. وقيل : ما تَلَعْثَمَ أى لم يُبْطئْ بالجواب. وقد تقدَّمت بالذَّال. وفى الحديث عن النبى صَلَى الله عليه وسلّم أنه قال : « ما عَرَضْتُ الإسلَام على أحَدٍ إلا كانَتْ فيه كَبْوَةٌ إلا أنَّ أبا بَكْرٍ ما تَلَعْثَم » [٢] أى أجاب من ساعته وصَدَّق بالإسلام.

* وعَنْبَثٌ : شُجَيْرَةٌ زعموا. وليس بثَبتٍ.

* وعَبْثَمٌ : اسْمٌ.

العين والراء

*الفُرْعُلُ : وَلَدُ الضَّبعِ. وقيل : هو وَلَدُ الْوَبْرِ من ابنِ آوَى ، والجمعُ فَرَاعلُ وفَرَاعلَةٌ زادوا الهاء لتأنيث الجمع. قالَ ذو الرَّمة :

*تُناطُ بِألحِيها فَرَاعلَةٌ عُثْرُ* [٣]


[١]الرجز لأبى النجم فى لسان العرب ( فيد ) ، ( عمثل ) ، ( قصمل ) ؛ وتاج العروس ( فيد ) ، ( عمثل ) ، ( قصحل ) ؛ وكتاب العين ( ٥ / ٢٤٨ ) ؛ وبلا نسبة فى كتاب العين ( ٢ / ٣٤٠ ، ٨ / ٧٩ ) ؛ والمخصص ( ٥ / ٢٢ ) ؛ والرجز الذى بعده :*وليس بالفيادة المقصمل*.

[٢]الحديث فى « غريب الحديث » لأبى عبيد ( ١ / ٨٣ ) ، وفي « الغريبين » للهروى ، ( ١ / ١٢٦ ).

[٣] شطر البيت وهو لذى الرمة فى ديوانه ص ٥٦٨ ؛ ولسان العرب ( صهب ) ، ( فرعل ) ؛ وتهذيب اللغة

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 466
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست