responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 108

* ونَعَر القَوْمُ : هاجُوا واجتمعوا فى الحرب.

* ونَعَرَ الرَّجُلُ : خالَفَ وأبى. وأنشد ابنُ الأعرابى :

إذا ما هُمُ أصْلَحُوا أمْرَهُمْ

نَعَرْتَ كما يَنْعَرُ الأخْدَعُ[١]

ونَعْرَةُ النَّجْم : هُبُوبُ الرِّيح واشتدادُ الحَرّ عند طُلُوعِهِ فإذا غَرَبَ سَكَنَ.

* ومِنْ أيْنَ نَعَرْتَ إلينا : أى أتَيْتَنا ، عن ابن الأعرابى ، وقال مَرَّةً : نَعَرَ إليهم : طَرَأ عليهم.

* والتَّنْعِيرُ : إدارة السَّهْمِ على الظُّفُرِ لِيُعْرَفَ قَوَامُه من عِوَجِه ، وهكذا يَفْعَلُ مَن أراد اختبار النَّبْل ، والذى حكاه صاحب العَينِ فى هذا إنما هو التَّنْقِيزُ.

* والنَّعَرُ : أوَّل ما يُثْمرُ الأراكُ ، وقد أنْعَرَ حكاه أبو حنيفة.

* وبنو النَّعيرِ : بَطْنٌ من العَرَبِ.

مقلوبه : [ر ن ع]

* رَنَعَ الزَّرْعُ : احْتَبَس عنه الماءُ فَضَمُرَ.

* ورنَع الرَّجل برأسه : إذا سُئِلَ فحرَّكه يَقُول لا.

* والمَرْنَعَةُ : القِطْعَةُ من الصَّيْدِ أو الطعامِ أو الشراب.

العين والراء والفاء

* العِرْفانُ : العِلْمُ ، وينفصلان بتحديد لا يليق بهذا الكتاب.

* عَرَفَه يَعْرِفه عِرْفَةً وعِرْفانًا وَعِرِفَّانًا ومَعْرِفَةً واعْترَفَه.

قال أبو ذؤيب :

مَرَتْهُ النُّعامَى فَلَمْ يَعْتَرِفْ

خِلالَ النُّعامى منَ الشَّأْمِ رِيحا[٢]

ورجل عَرُوفٌ وعَرُوفَةٌ : يعرف الأمورَ ولا ينكر أحَدًا رآه مَرَّةً.

* والعريف : العارفُ. قال طريفُ بن مالك العَنبرِىُّ :

أوَ كُلَّما وَرَدْت عُكاظَ قَبيلَةٌ

بَعَثُوا إلىَ عَرِيفَهُمْ يَتوسَّمُ[٣]


[١]البيت للمخبل السعدىّ فى ديوانه ص ٣٠١ ؛ ولسان العرب ( نعر ) ؛ وتهذيب اللغة ( ٢ / ٣٤٢ ) ؛ وتاج العروس ( نعر ).

[٢]البيت لأبى ذؤيب الهذلى فى شرح أشعار الهذليين ص ١٩٩ ؛ ولسان العرب ( عرف ) ، ( نعم ) ؛ وكتاب العين ( ٢ / ١٦٢ ) ؛ وجمهرة اللغة ص ٩٥٣ ؛ وتاج العروس ( عرف ) ، ( نعم ).

[٣] البيت لطريف بن تميم العنبرى فى لسان العرب ( ضرب ) ، ( عرف ) ؛ وبلا نسبة فى جمهرة اللغة ص ٣٧٢ ، ٧٦٦ ، ٩٣٠ ؛ وتاج العروس ( وسم ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست