responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم    جلد : 4  صفحه : 156

نضاد:

بالفتح و ضاد معجمة و آخره دال مهملة، و الحجازيون يقولون نضاد كقطام، و تميم تنزله منزلة ما لا ينصرف، و هو جبل لغني بحمى ضرية، و كان سراقة السليمي أصاب دما في قومه فانحاز لغني فقال:

حللت إلى غنيّ في نضاد * * * بخير محلة و بخير حال‌

النضير:

بالفتح ثم الكسر ثم مثناة تحت ثم راء، قبيل من يهود تقدموا في منازلهم.

نطاة:

كقطاة، حصن من حصون خيبر، و قيل: كل أرض خيبر، و قيل: عين ماء و بيئة هناك، و الذي يقتضيه كلام الواقدي أنه ناحية من خيبر، و أن النبي (صلّى اللّه عليه و سلم) لما افتتح حصن ناعم و غيره من حصونه تحوّل أهلها إلى قلعة الزبير، و هو حصن منيع في رأس قلّة، قال: فجاء رجل من يهود للنبي (صلّى اللّه عليه و سلم)، فقال: تؤمنني على أن أدلك على ما تستريح من أهل النطاة و تخرج إلى أهل الشق؟ فامنه، فقال: إنك لو أقمت شهرا ما بالوا، إن لهم دبولا تحت الأرض يشربون منها، فقطع دبولهم، قال: و كان هذا آخر حصون النّطاة فتحا، ثم تحوّل إلى أهل الشق.

نعمان:

بالضم و العين المهملة، واد بالمدينة يلقى سيول المدينة هو و نقمي أسفل عين أبي زياد بالغابة، و في دلائل النبوة للبيهقي عن ابن إسحاق أن المشركين في غزوة الخندق نزلوا باب نعمان إلى جانب أحد، و في الاكتفاء عن ابن إسحاق أن عيينة بن حصن في غطفان نزلوا إلى جانب أحد بباب نعمان، و الذي في تهذيب ابن هشام عن ابن إسحاق نزولهم بنقمي.

نعيم:

كزبير، موضع قرب المدينة، و جمعه بعضهم في شعره فقال نعائم.

نعف مناسير:

قال ابن السكيت: نعف هنا ما بين الدوداء و بين المدينة، و هو حد الخلائق خلائق الأحمديين، و الخلائق: آبار، و سبق شاهد النعف في حمى النقيع فيما قيل فيه من الشعر، و سبق أيضا ذكر نعف النقيع، و مقتضى إثبات المجد له هنا أن يكون بالغين المعجمة، و إلا لقدمه على ما قبله، و لم يتعرض لذلك في القاموس، بل قال في النعف بالعين المهملة: إنه ما انحدر من حزونة الجبل و ارتفع عن منحدر الوادي، و من الرملة مقدمها و ما استدق. و في الصحاح في مادة العين المهملة أيضا: النعف ما انحدر من حزونة الجبل و ارتفع عن منحدر الوادي، فما بينهما نعف و سرو و حنف، و الجمع نعاف، انتهى، فالظاهر أن ما سبق كله بالعين المهملة الساكنة مع فتح أوله.

النفاع:

بالفتح و تشديد الفاء، أطم بمنازل بني خطمة، كان على بئر عمارة.

ذو نفر:

بالتحريك و قد تسكن الفاء، موضع خلف الربذة، على ثلاثة أيام من السليلة.

نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم    جلد : 4  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست