responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم    جلد : 4  صفحه : 122

الكاظمة، غير معروفة، و بقرب عينين مجرى عين فوقها ثنية تأتي من العالية، و الظاهر أنها غير عين الشهداء.

عين الغوار:

بالغين المعجمة، بإضم.

عين فاطمة:

سبق لها ذكر في منازل يهود، و أنها حيث كان يطبخ اللبن للمسجد النبوي، و بالحرة الغربية قرب بطحان آرام كانت في مطابخ للآجر قديما، كما يظهر من رؤيتها، و هناك بئر طويلة على هيئة قصب العين.

عين القشيري:

بطريق مكة، بين السقيا و الأبواء، كثيرة الماء، لها مشارع، يشرب منها الحاج، و عليها نخل كثير، كانت لعبد الله بن الحسن العلوي.

عين مروان:

بإضم، و كذا اليسرى.

عينين:

قال المجد: هو تثنية عين، و تقدم آنفا في عينان، لكن بعضهم يتلفظ به على هذه الصيغة في جميع أحواله، فإن الأزهري ذكره مبتدئا فقال: عينين بفتحتين جبل بأحد، انتهى.

و كذا صنع عياض في المشارع، و هو يقتضي أن بفتح العين و النون الأولى، و إنما خالف ما سبق في لزومه لذلك، لكن المطري ضبطه بفتح العين و كسر النون الأولى، فلعله كذلك في كلام الأزهري، فلا يكون تثنية عين، قال المجد: و ضبطه بعضهم بكسر العين و فتح النون الأولى، و ليس بثبت.

حرف الغين‌

الغابة:

قال في المشارق: بالموحدة، مال من أموال عوالي المدينة، و هو المذكور في السباق: من الغابة إلى كذا، و من أثل الغابة حتى يأتي أحدا من الغابة، و في تركة الزبير منها الغابة، فقد صحف قديما كثير هذا الحرف في حديث السباق، فقال: الغاية أي بالمثناة تحت فرده عليه مالك، انتهى.

و قال الحافظ ابن حجر تبعا له: الغابة عن عوالي المدينة، و زاد أنها في جهة الشام، انتهى. و الغابة إنما هي في أسفل سافلة المدينة، لا يختلف فيه اثنان، و لهذا قال: إنها في جهة الشام، و كيف تكون من عوالي المدينة و هي مغيض مياه أوديتها كما سبق في خاتمة الفصل الخامس؟

و قال الهجري: ثم تفضي يعني سيول المدينة إلى سافلة المدينة و عين الصورين بالغابة، انتهى.

و هي معروفة اليوم في سافلة المدينة، و كان بها أملاك لأهلها استولى عليها الخراب،

نام کتاب : وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى نویسنده : المنقري، نصر بن مزاحم    جلد : 4  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست