نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 3 صفحه : 615
ابن إدريس، عن ليث، عن مجاهد: يا مريم اقنتي لربك - قال: كانت تقوم حتى ترم قدماها. عائذ بن حبيب، حدثنا ابن أبي ليلى، قال: ما أقرع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حق، وما لم يقرع فيه فهو قمار. قال أحمد بن حميد: سألت أحمد عن حديث همام، عن مطر، عن عطاء، عن عائشة، قالت: الحامل لا تحيض، إذا رأت الدم صلت. قال: كان يحيى يضعف ابن أبي ليلى ومطرا عن عطاء. يحيى بن معين، حدثنا أبو حفص الأبار، عن ابن أبي ليلى، قال: دخلت على عطاء، فجعل يسألنى، فكأن أصحابه أنكروا عليه ذلك، وقالوا: تسأله؟ قال: وما تنكرون؟ هو أعلم منى. قال ابن أبي ليلى: وكان عالما بالحج. الخريبى، عن سليمان بن سافر، قال: سألت منصورا من أفقه أهل الكوفة؟ قال: قاضيها ابن أبي ليلى. أبو حفص الابار، عن ابن أبي ليلى، عن عطاء، عن جابر، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل الوحى قلت: نذير قوم أهلكوا أو صبحهم العذاب بكرة، فإذا سرى عنه فأطيب الناس نفسا، وأطلقهم وجها، وأكثرهم ضحكا - أو قال: تبسما. الثوري وغيره، عن ابن أبي ليلى، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس - إن المشركين أرادوا أن يشتروا جسد رجل أصيب يوم الخندق ... الحديث. حسنه الترمذي. وقال عبد الحق في أحكامه وابن القطان: إسناده ضعيف ومنقطع، لا سماع للحكم من مقسم إلا لخمسة [1] أحاديث، ما هذا منها. وضعفاه من جهة ابن أبي ليلى. وقول الترمذي أولى. أخبرنا محمد بن عبد السلام، عن عبد المنعم بن محمد، أخبرنا زاهر المستملى، [1] س: لان سماع الحكم من مقسم خمسة أحاديث. (*)
نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 3 صفحه : 615