responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 122
حدثني أبو البركات ابن أبي طاهر الفقيه قال أنبأنا أبو القاسم الحنائي نا عبد الوهاب الكلابي نا أحمد بن عمير بن يوسف نا عمرو [1] بن عثمان الحمصي أنبأنا ابن لهيعة عن جابر بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن موسى بن طريف أن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال لكعب ما يمنعك أن تسكن المدينة وهي هجرة رسول الله عليه الصلاة والسلام وموضع قبره قال إني أجد في كتاب الله المنزل أن الشام كنز الله في الأرض وبها كنزه من عباده أخبرنا أبو طاهر إسماعيل بن نصر بن أبي نصر الطوسي إجازة شافهني بها لفظا ثم حدثني أبو القاسم وهب بن سلمان السلمي الفقيه عنه أنبأنا أبو المعالي الشرفي المشرف بن المرجا بن إبراهيم المقدسي بصور سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة أنبأنا الحسن بن محمد بن أحمد الغساني بصيدا نا أبو عمران موسى بن عبد الرحمن ثنا الحسين بن السميدع نا محمد بن المبارك الصوري نا إسماعيل ابن عياش عن أبي بكر بن أبي مريم [2] بن عبد الله بن مريم عن [3] حسين بن عبيد عن كعب قا أحب يعني البلاد إلى الله تعالى الشام وأحب الشام إلى الله تعالى القدس [4] وأحب القدس إلى الله تعالى جبل نابلس ليأتين على الناس زمان يتماسحونه بالحبال بينهم صوابه حبيب بن عبيد أنبأنا أبو محمد هبة الله بن أحمد بن طاوس وأبو القاسم الحسين بن أحمد بن عبد الصمد بن تميم وأبو إسحاق إبراهيم بن طاهر بن بركات الخشوعي قالوا أنبأنا الفقيه أبو القاسم علي بن محمد بن أبي العلاء أنبأنا أبو بكر أحمد بن جرير بن أحمد بن خميس السلماسي أنبأنا أبو الحسن المظفر بن الحسن نا أبو الحسن أحمد بن عمير بن يوسف بن جوصا أنبأنا أبو حفص عمرو بن عثمان بن كثير أنبأنا أبو المغيرة حدثني الغاز بن جبلة حدثني الوليد بن عامر اليزني عن كعب (5) أنه كان يقول يا أهل الشام إن الناس يريدون أن يضعوكم والله يرفعكم والله تعالى يتعاهدكم كما

[1] بالاصل: " يوسف بن عمر " والتصحيح عن المجلدة الاولى
[2] كذا ورد بالاصل وخع وهو أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم (تقريب)
[3] سقطت من الاصل وخع
[4] زيادة عن خع ومختصر ابن منظور 1 / 60
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست