responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 1  صفحه : 271
الْمَنْظُومَة وَله شرح النافع سَمَّاهُ بالمنافع وَله الْكَافِي فى شرح الوافي والوافي تصنيفه أَيْضا وَله كنز الدقائق وَله الْمنَار فى أصُول الْفِقْه وَله الْمنَار فى أصُول الدّين وَله الْعُمْدَة تفقه على شمس الْأَئِمَّة الْكرْدِي وروى الزِّيَادَات عَن أَحْمد ابْن مُحَمَّد العتابي سمع مِنْهُ السغناقي توفّي لَيْلَة الْجُمُعَة فى شهر ربيع الأول سنة إِحْدَى وَسبع مائَة رَحمَه الله تَعَالَى وَدفن فى بَلْدَة أيدج كَذَا رَأَيْته بِخَط بعض الْفُضَلَاء وَهُوَ المؤرخ تَقِيّ الدّين المقريزي ذكره فى تَرْجَمَة برغش
720 - عبد الله بن أَحْمد بن مَحْمُود أَبُو الْقَاسِم الْبَلْخِي صَاحب التصانيف فى علم الْكَلَام ذكره الْخَطِيب وَقَالَ من متكلمي الْمُعْتَزلَة البغداديين أَقَامَ بِبَغْدَاد مُدَّة طَوِيلَة واشتهرت بهَا كتبه ثمَّ عَاد إِلَى بَلخ فَأَقَامَ إِلَى حِين وَفَاته قَالَ وَتُوفِّي فى أول شعْبَان سنة تسع عشرَة وَثَلَاث مائَة رَحمَه الله تَعَالَى
721 - عبد الله بن إِدْرِيس بن يزِيد بن عبد الرحمن بن الْأسود أَبُو مُحَمَّد الأودي الْكُوفِي سمع أَبَاهُ وَيحيى بن سعيد الْأنْصَارِيّ وَالْأَعْمَش ومالكا وَابْن جريج وَالثَّوْري وَشعْبَة روى عَنهُ مَالك وَابْن الْمُبَارك وَأحمد قَالَ ابْن معِين فى رِوَايَة الدَّارمِيّ كَانَ ثِقَة فى كل شَيْء روى عَن أبي حنيفَة مسئلة الْوَصِيّ يتجر فى مَال الْيَتِيم إِن شَاءَ أَخذه مُضَارَبَة وقاسمه الرِّبْح قَالَ عبد الله بن إِدْرِيس سَأَلت مَالِكًا وَابْن أبي الزِّنَاد عَن رجل قَالَ لامْرَأَته أَنْت طَالِق يَنْوِي ثَلَاثًا قَالَا عَن ثَلَاث تَطْلِيقَات قَالَ ابْن إِدْرِيس وَقَالَ أَبُو حنيفَة هى وَاحِدَة قَالَ يحيى وَبقول أبي حنيفَة نَأْخُذ أَلا ترى أَن الله تَعَالَى قَالَ الطَّلَاق مَرَّتَانِ فَلَا يكون الطَّلَاق إِلَّا بِاللِّسَانِ لَا يكون بِالنِّيَّةِ وَكَانَ بَينه وَبَين مَالك صداقة وَقد قيل إِن جَمِيع مَا يرويهِ مَالك فى الْمُوَطَّأ

نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست