responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 1  صفحه : 272
فِيمَا بَلغنِي عَن عَليّ فيرسلها أَنه سَمعهَا من ابْن إِدْرِيس ولد سنة خمس عشرَة فى خلَافَة هِشَام بن عبد الْملك قَالَ عبد الله بن أَحْمد سَمِعت أبي يَقُول عبد الله بن إِدْرِيس نسبج وَحده وَلما نزل بِهِ الْمَوْت بَكت ابْنَته فَقَالَ لَا تبْكي فقد ختمت الْقُرْآن فى هَذَا الْبَيْت أَرْبَعَة آلَاف ختمة مَاتَ سنة وإثنتين وَتِسْعين وَمِائَة تقدم أَبوهُ
722 - عبد الله بن إِسْحَاق بن يَعْقُوب الْبَصْرِيّ ذكره الْحَافِظ حَمْزَة بن يُوسُف السَّهْمِي فى تَارِيخ جرجان فَقَالَ من أَصْحَاب أبي حنيفَة روى عَن عَمه أَن مُوسَى السّخْتِيَانِيّ روى عَنهُ ابْنه إِسْحَاق أَبُو يَعْقُوب النصري تقدم
723 - عبد الله بن أبي بكر بن أبي عبد الله أَبُو الْقَاسِم النَّيْسَابُورِي الإِمَام فَقِيه أَصْحَاب أبي حنيفَة فى عصره ومناظرهم ومذاكرهم توفّي لَيْلَة الْجُمُعَة عَشِيَّة جمادي الآخر سنة إثنتين وَخمسين وَخمْس مائَة روى الشَّمَائِل عَن القَاضِي أبي طَاهِر مُحَمَّد بن عَليّ الإسمعيلي أَنا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن خلف أَنا الْهَيْثَم بن كُلَيْب أَنا التِّرْمِذِيّ نَقله الذَّهَبِيّ فى تَارِيخه رَحمَه الله تَعَالَى
724 - عبد الله بن جَعْفَر الرَّازِيّ أبوعلي الإِمَام من أَصْحَاب مُحَمَّد بن سَمَّاعَة روى عَن أبي يُوسُف سَمِعت أَبَا حنيفَة يَقُول حججْت مَعَ أبي سنة ثَلَاث وَتِسْعين ولي سِتّ عشرَة سنة فَإِذا شيخ قد اجْتمع عَلَيْهِ النَّاس فَقلت لأبي من هَذَا الشَّيْخ فَقَالَ هَذَا رجل قد صحب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُقَال لَهُ عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء قلت لأبي فَأَي شَيْء عِنْده قَالَ أَحَادِيث سَمعهَا من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت لأبي قدمني إِلَيْهِ حَتَّى اسْمَع مِنْهُ فتقدمت بَين يَدَيْهِ وَجعل يفرج النَّاس حَتَّى دَنَوْت مِنْهُ فَسَمعته يَقُول قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ

نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 1  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست