responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 354

رجاله ثقات، لكن في السند انقطاع، و رجل لم يسم.

و أخرجه ابن عبد البرّ من الوجه المذكور، و في رواية: فغضب قيس، ثم قال: و ما يدريك يا أبا إسحاق؟ هذا من الغيب الّذي استأثر اللَّه به.

فقال كعب: ما من شي‌ء في الأرض إلا و هو مكتوب في التوراة التي أنزل اللَّه على موسى، ما يكون عليه إلى يوم القيامة.

فقال محمد بن يزيد: و من قيس؟ فذكره، و فيه: فبلغ ذلك عبيد اللَّه بن زياد، فأرسل إليه، فقال: أنت الّذي تفتري على اللَّه و على رسوله؟ قال: لا، و اللَّه، و لكن إن شئت أخبرتك بمن يفتري؟ قال: و من هو؟ قال: من ترك العمل بكتاب اللَّه و سنّة رسوله، قال:

و من ذاك؟ قال: أنت و أبوك، و من‌ [1] أمّركما، و ذكر بقية الحديث.

7179- قيس بن الخشخاش‌ [2]:

بمعجمات تقدم بمهملات.

7180- قيس بن خليفة الطّرائفي:

وفد مع زيد الخيل مضى ذكره في ترجمة قبيصة بن الأسود.

7181- قيس بن دينار [3]:

قيل: هو اسم جد عدي بن ثابت الراويّ عن أبيه عن جده.

7182 ز- قيس بن الربيع الأنصاري‌ [4]:

ذكر المبرّد في «الكامل» بغير إسناد أنه ممن شهد بدرا، فذكر أن عليّا دخل على فاطمة (عليها السلام) فرمى إليها بسيفه، فقال: هاكيه حميدا، فسمعه النبيّ (صلّى اللَّه عليه و آله و سلم)، فقال: لئن كنت صدقت القتال لقد صدقه معك سماك بن خرشة، و سهل بن حنيف، و الحارث بن الصّمّة، و قيس بن الربيع، و كل هؤلاء من الأنصار. انتهى.

و الحديث أخرجه [.....] و ليس فيه ذكر قيس بن الربيع.

7183- قيس بن الربيع:

آخر.

ذكره أبو موسى، و أخرج من طريقه حديثا كأنه موضوع، فذكر من طريق علي بن موسى الرضا، عن آبائه واحدا بعد واحد إلى علي، قال: بعث رسول اللَّه (صلّى اللَّه عليه و آله)


[1] في أ الّذي.

[2] أسد الغابة ت (4343)، الاستيعاب ت (2154)، الثقات 3/ 341، تجريد أسماء الصحابة 2/ 19، الجرح و التعديل 7/ 95، تلقيح فهوم أهل الأثر 384، بقي بن مخلد 810.

[3] أسد الغابة ت (4344).

[4] أسد الغابة ت (4346).

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 354
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست