نام کتاب : الفتوح لابن اعثم نویسنده : ابن أعثم جلد : 5 صفحه : 88
قتله [1] . فقال: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ، 2: 156 يا ابن زياد كأنك لا تعرف العواقب! والله المستعان.
[1] نسخة كتاب عبيد الله بن زياد في الطبري 5/ 411 وفيه: «بسم الله الرحمن الرحيم، أما بعد، فقد بلغني كتابك، وفهمت ما ذكرت، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد بن معاوية هو وجميع أصحابه، فإذا فعل ذلك رأينا رأينا والسلام» انظر الأخبار الطوال ص 254.
نام کتاب : الفتوح لابن اعثم نویسنده : ابن أعثم جلد : 5 صفحه : 88