قوله (وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ) [ ٣٠ / ٢٧ ] أي هين عليه ، كما يقال : فلان أوحد أي وحيد ، أو أهون عليه عندكم
أيها المخاطبون ، لأن الإعادة عندكم أهون من الابتداء ، وقيل : أهون على الميت. قوله
(عَذابَ الْهُونِ ) [ ٦ / ٩٣ ] بالضم أي الهوان ، يريد العذاب المتضمن لشدة وإهانة.