responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 6  صفحه : 268

يُسَكِّنُ حركة المذبوح.

وحكي فيه عن ابن الأنباري : التذكير والتأنيث.

وعن الأصمعي وغيره : التذكير ، وإنكار التأنيث.

واختلف فيه فقيل : نونه أصلية ، فوزنه ( فعيل ) من التَّسْكِينِ.

وقيل : زائدة فوزنه ( فعلين ) مثل غسلين فيكون من المضاعف.

( سمن )

السَّمْنُ بالفتح فالسكون : ما يعمل من لبن البقر والغنم ، والجمع على سِمْنَانٍ ، مثل عيد وعيدان وظهر وظهران.

وسَمِنَ يَسْمَنُ من باب تعب ـ وفي لغة من باب قرب ـ : إذا كثر لحمه وشحمه ويتعدى بالهمزة والتضعيف.

واسْتَسْمَنَهُ : عده سَمِيناً.

والسِّمَنُ كعنب : اسم منه فهو سَمِينٌ وجمعه سِمَانٌ أيضا.

والسَّمِينُ : خلاف المهزول.

والسُّمَانَى : طائر معروف ، قال تغلب : ولا تشدد الميم والجمع سُمَانَيَاتٌ.

وسُمَيْنِيَةُ بضم السين وفتح الميم مخففة : فرقة تعبد الأصنام ، وتقول بالتناسخ وتنكر حصول العلم بالأخبار.

قيل : نسبة إلى سُومَنَاتٍ ، بلدة من الهند على غير قياس ، قاله في المصباح.

وَسَمَانَةُ : أُمُّ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَادِي عليه‌السلام ، أُمُّ وَلَدٍ.

( سنن )

قوله تعالى (وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ) [ ١٥ / ١٣ ] أي طريقتهم التي سَنَّهَا الله في إهلاكهم حين كذبوا رسله وهو وعيد.

قوله (سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا ) [ ١٧ / ٧٧ ] يعني أن كل قوم أخرجوا رسولهم من نبيهم فَسُنَّةُ الله أن يهلكهم.

وانتصابه بأنه مصدر مؤكد أي سَنَ الله ذلك سُنَّةً.

والسُّنَّةُ في اللغة : الطريقة والسيرة والجمع سُنَنٌ كغرفة وغرف.

وفي الصناعة هي طريقة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله قولا وفعلا وتقريرا أصالة أو نيابة.

وَفِي الْحَدِيثِ « الْقِرَاءَةُسُنَّةٌ ، وَالتَّشَهُّدُ

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 6  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست