responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 400

السَّفَرِ إِنْ كَانَتِ الْحُزُونَةَ فَغَلْوَةً » أَيْ رَمْيَةَ سَهْمٍ « وَإِنْ كَانَتْ سُهُولَةً فَغَلْوَتَيْنِ ».

وسَهُلَ الشيء بالضم وقيل بفتح الهاء وكسرها : خلاف صعب.

وأرض سَهْلَةٌ لا صلابة فيها.

وَفِي حَدِيثِ التُّرْبَةِ الْحُسَيْنِيَّةِ « فَاحْتَفَرْنَا عِنْدَ رَأْسِ الْقَبْرِ فَلَمَّا حَفَرْنَا قَدْرَ ذِرَاعٍ ابْتَدَرَتْ عَلَيْنَا مِنْ رَأْسِ الْقَبْرِ مِثْلُ السِّهْلَةِ حَمْرَاءَ ».

السِّهْلَةُ بكسر السين : رمل ليس بالدقاق.

وفي النهاية السِّهْلَةُ : رمل خشن ليس بالدقاق الناعم.

ومسجد السَّهْلَة : موضع معروف يقرب من مسجد الكوفة.

قَالَ الصَّدُوقُ رَحِمَهُ اللهُ هُوَ مَوْضِعُ إِدْرِيسَ كَانَ يَخِيطُ فِيهِ.

وَهُوَ الْمَوْضِعُ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ إبراهيم عليه السلام إِلَى الْعَمَالِقَةِ.

وَالَّذِي خَرَجَ مِنْهُ دَاوُدُ إِلَى جَالُوتَ.

وَتَحْتَهُ صَخْرَةٌ خَضْرَاءُ فِيهَا صُورَةُ كُلِّ نَبِيٍّ خَلَقَ اللهُ.

وَمِنْ تَحْتِهِ أُخِذَتْ طِينَةُ كُلِّ نَبِيٍّ.

وَرُوِيَ أَنَّ فِيهِ مُنَاخَ الرَّاكِبِ يَعْنِي الْخَضِرَ عليه السلام.

وَهُوَ مَنْزِلُ الْقَائِمِ إِذَا قَامَ بِأَهْلِهِ.

ورُوِيَ أَنَّ حَدَّهُ إِلَى الرَّوْحَاءِ.

وأَسْهَلَ القوم : صاروا إلى السهل.

وَسَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ الْأَنْصَارِيُّ مِنَ النُّقَبَاءِ الَّذِينَ اخْتَارَهُمْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله.

وَكَانَ بَدْرِيّاً عَقَبِيّاً أُحُدِيّاً.

وَكَانَ لَهُ خَمْسُ مَنَاقِبَ.

وَكَانَ مِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَى عَلِيٍّ عليه السلام.

تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ بَعْدَ مَرْجِعِهِ مِنْ صِفِّينَ.

ورجل سَهْلُ الخلق وهو ذم.

والتَّسَاهُلُ في الشيء : التسامح فيه.

وأَسْهَلَهُ : أعده سهلا.

والتَّسْهِيلُ : التيسير.

وسُهَيْلٌ مصغرا : نجم معروف.

ويعبر عنه بكوكب الخرقاء.

( سيل )

قوله تعالى ( وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ) [ ٣٤ / ١٢ ] أي أذبنا له.

من قولك سَالَ الشيء وأَسَلْتُهُ أنا.

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 5  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست