responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 399

يجتمع [١].

وأَنْقَعَنِي الماء : أرواني.

واسْتَنْقَعْتُ في الغدير : أي نزلت واغتسلت.

ونَقَعَ الماء في الوهدة من باب نفع

واسْتَنْقَعَ : ثبت واجتمع وطال مكثه

والنَّقِيعَة كسفينة : طعام القادم من سفره ، وقيل ولعلها من النَّقْع.

( نوع )

فِي الدُّعَاءِ « اللهُمَّ اكْشِفْ عَنَّا أَنْوَاعَ الْبَلَاءِ » أي جميع البلايا.

وقد تَنَوَّعَ الشيء أَنْوَاعاً : أي تقسم أقساما.

و « النَّوْعُ » عندهم أخص من الجنس كالإنسان والحيوان.

باب ما أوله الواو ( وجع )

فِي الْحَدِيثِ « لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ إِلَّا فِي دَيْنِ دَمٍ مُوجِعٍ ».

ومثله الْخَبَرُ « لَا تَحِلُّ الْمَسْأَلَةُ إِلَّا لِذِي دَمٍ مُوجِعٍ » ومعناه على ما ذكره بعض الشارحين هو أن يتحمل الإنسان دية فيسعى فيها حتى يؤديها إلى أولياء المقتول ، فإن لم يؤدها قتل المتحمل عنه فيوجعه قتله.

والوَجَعُ : المرض ، والجمع أَوْجَاع ووِجَاع مثل جبل وأجبال وجبال ـ قاله الجوهري.


[١] قال في معجم البلدان ج ٥ ص ٣٠١ نقيع الخضمات موضع حماه عمر بن الخطاب لخيل المسلمين ، وهو من أودية الحجاز يدفع سيله إلى المدينة ، يسلكه العرب إلى مكة منه ، وحمى النقيع على عشرين فرسخا أو نحو ذلك من المدينة. وفي كتاب نصر : النقيع موضع قرب المدينة كان لرسول الله ص حماه لخيله. وهو غير نقيع الخضمات.

نام کتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 4  صفحه : 399
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست