« لا مُضَادَّ له في ملكه ». والمُتَضَادَّانِ
: اللذان لا يجتمعان كالليل
والنهار. وقولهم « لا ضِدَّ له ولا ضَدِيدَ » أي لا نظير له ولا كفء له
( ضمد )
يقال « ضَمَّدَ فلان رأسه » بالتشديد : أي شده بِالضِّمَادِ ، وهي خرقة بعصابة أو ثوب ما خلا العمامة. وضَمَّدْتُهُ
فَتَضَمَّدَ. والضِّمَادُ : خرقة يشد بها الغصن ـ قاله في الدر
( ضود )
الضَّادُ حرف مستطيل مخرجه من طرف اللسان إلى ما علا الأضراس ، ومخرجه من جانب الأيسر
أكثر من الأيمن ، والعامة تخرجه من طرف اللسان وبين الثنايا ، وهي لغة حكاها الفراء.
قال : ومن العرب من يبدل الضاد ظاء ومنهم من يعكس ، وهذا وإن نقل في اللغة وجاز استعماله
في الكلام فلا يجوز العمل به في كتاب الله تعالى ، لأن القراءة سنة متبعة وهو غير منقول
فيها ـ كذا في المصباح
( ضهد )
فِي الدُّعَاءِ
« أَعُوذُ بك أَنْ أُضْطَهَدَ وَالْأَمْرُ لَكَ ».
أي أُقْهَرَ ، يقال
ضَهَدْتُهُ فهومَضْهُودٌ ومُضْطَهَدٌ : أي مقهور. والطاء بدل من تاء الافتعال