والمستثنى منه خصوص
المسجد فلا يمتنع لزيارة صالح حي أو ميت أو قريب أو طلب علم أو تجارة. و « شَدَّادُ بْنُ عَادٍ » ممن أمهل له في عمره ، وكذا ثمود بن عمود وبلعم
بن باعورا واشتد طغيانهم في هذا الإمهال
( شرد )
قوله تعالى : ( فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ ) [ ٨ / ٥٧ ] أي فرق وبدد جمعهم. والتَّشْرِيدُ : الطرد والتفريق ، ويقال سمع بهم من خلفهم.
وَمِنْ كَلَامِهِ
( صلى الله عليه وآله ) « لَوْ لَا أَنَّ جَبْرَئِيلَ أَخْبَرَنِي عَنِ اللهِ أَنَّكَ
سَخِيٌ لَشَرَدْتُ بِكَ وَجَعَلْتُكَ حَدِيثاً عَلَى خَلْفِكَ ».