وفِي
الْحَدِيثِ : « لَا
دِعْوَةٌ فِي
الْإِسْلَامِ ». وهي بالكسر وبالفتح عند بعض ، أي لا تنسب ، وهو أن تنسب إلى غير
أبيه وعشيرته ، وقد كانوا يفعلونه ، فنهى عنه ، وجعل الولد للفراش.
[١] في عدة الداعي ص
١٥٤ يذكر حديثا عن الإمام زين العابدين (ع) يقول فيه : « والذنوب التي ترد
الدعاء : سوء النية ، وخبث السريرة ، والنفاق مع الإخوان ، وترك التصديق بالإجابة
، وتأخير الصلوات المفروضة حتى تذهب أوقاتها ».