المغازي باب حديث
بني النضير [١].
وفي كتاب المغازي ، باب مرض النبيّ صلىاللهعليهوآله
ووفاته [٢]
، وفي نفس الباب أيضاً : حدّثنا سليمان بن حرب : حدّثنا حمّاد ، عن ثابت ، عن أنس
قال : لمّا ثقل النبيّ صلىاللهعليهوآله
جعل يتغشّاه ، فقالت فاطمة عليهاالسلام
: واكرب أباه ، فقال لها : « ليس على أبيك كرب بعد اليوم ». فلمّا مات قالت : يا
أبتاه ، أجاب ربّاً دعاه ، يا أبتاه ، من جنة الفردوس مأواه ، يا أبتاه ، إلى
جبريل ننعاه ، فلمّا دفن قالت فاطمة عليهاالسلام
: يا أنس ، أطابت أنفسكم أن تحثوا على رسول الله صلىاللهعليهوآله
التراب [٣].
وفي كتاب فضائل القرآن ، باب كان جبريل
يعرض القرآن على النبيّ صلىاللهعليهوآله.
قال مسروق ، عن
عائشة ، عن فاطمة عليهاالسلام
: أسرّ إلي النبيّ صلىاللهعليهوآله
: « أنّ جبريل كان يعارضني بالقرآن كلّ سنة ، وإنّه عارضني العام مرّتين ، ولا
أراه إلا حضر أجلي » [٤].
وفي كتاب النكاح ، باب ولا يبدين
زينتهنّ إلا لبعولتهنّ [٥]
، وفي كتاب النفقات ، باب عمل المرأة في بيت زوجها [٦]. وفي كتاب النفقات باب خادم المرأة [٧] ، وفي كتاب الطب ، باب حرق الحصير
ليسدّ به الدم [٨]
، وفي كتاب الأدب ، باب التبسّم والضحك [٩]
، وفي كتاب الاستئذان ، باب من ناجى بين