صفة حجّة النبيّ صلىاللهعليهوآله. وأيضاً في حاشية
السندي على النسائي في كتاب عشرة النساء ، باب حبّ الرجل بعض نسائه أكثر من بعض.
كما وردت في صحيح
البخاري في أكثر من مرّه في حقّ عليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام. ومعروف عند أهل
السنّة أنّه أصحّ كتاب بعد القرآن عندهم. فقد ذكرها البخاري في أبواب سترة المصلّي
، باب المرأة تطرح عن المصلّي شيئاً من الأذى [١]
، وأيضاً في كتاب الجهاد والسير ، باب لبس البيضة [٢] ، وفي كتاب الخمس ، باب فرض الخمس [٣] ، وفي كتاب الخمس ، باب الدليل على أنّ
الخمس لنوائب رسول الله صلىاللهعليهوآله
والمساكين [٤].
وأيضاً في أبواب الجزية والموادعة ، باب طرح جيف المشركين في البئر [٥]. وفي كتاب فضائل الصحابة ، باب مناقب
عليّ بن أبي طالب [٦].
كما ذكر البخاري في عنوان كامل في باب : مناقب قرابة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ومنقبة فاطمة عليهاالسلام بنت النبيّ صلىاللهعليهوآله.
باب مناقب فاطمة عليهاالسلام. قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : « فاطمة سيّدة
نساء أهل الجنة » [٧].
وفي باب : ما لقي النبيّ صلىاللهعليهوآله
وأصحابه من المشركين بمكّة [٨].
وفي كتاب
[١] راجع صحيح
البخاري ١ : ١٩٤ ، ٣ : ١٠٦٦ ، ١١٢٥ ، ١١٣٣ ، ١١٦٣ ، ١٣٥٨ ، ١٣٧٤ ، ١٣٩٩ ، ٤ : ١٤٨١
، ١٦١٢ ، ١٦١٩ ، ١٩١١ ، نشر دار ابن كثير ، اليمامة ، بيروت ، الطبعة الثالثة ، ١٤٠٧
هـ ـ ١٩٨٨٧ م.