قال
: أنا وعلي من نور واحد ، فيكون واحدا إلى
عبد المطلب ، فنزل نوري في جبهة عبد الله ، فهو أنا ، ونزل نور الولاية في جبهة
أبي طالب فهو علي ، فأنا وعلي واحد في النبوة والولاية » [١].
ترجمته :
ترجم له الشيخ عبد
الحق الدهلوي في كتاب ( أخبار الأخيار ) وقد أطراه وأثنى عليه الثناء البالغ ،
وذكر مؤلفاته ومن بينها ( بحر الأنساب ) [٢].
٢٧ رواية الجلال البخاري
قال
ملك العلماء الدولت آبادي :
«
وفي ( الخزانة الجلالية ) بهذه العبارة : فصار
نصفين نصف إلى عبد الله ونصف إلى أبي طالب ، فخلقت أنا من جزء وعلي من جزء ،
فالأنوار كلّها من نوري ونور علي ، والمراد من الأنوار : أولاده ، أو متابعوه » [٣].
ترجمته :
ومخدوم جهانيان ...
تجد مناقبه والثناء عليه في الكتب التالية :