[١] وفيه أنّ العلياويّة يقولون إنَّ عليّاً 7 رب ، وظهر بالعلويّة الهاشميّة ، وأظهر وليّه وعبده ورسوله بالمحمديّة ، فوافق أصحاب أبي الخطّاب في أربعة أشخاص علي وفاطمة والحسن والحسين : ، وأنّ معنى الأشخاص الثلاثة فاطمة والحسن والحسين تلبيس ، والحقيقة شخص علي ، لأنّه أوّل الأشخاص في الإمامة ، وأنكروا شخص محمّد (ص) ، وزعموا أنّ محمّداً عبد وعلي رب ، وأقاموا محمّداً مقام ما أقامت المخمّسة سلمان وجعلوه رسولاً لمحمّد صلوات الله عليه ، فوافقوهم في الإباحات والتعطيل والتناسخ. انظر : رجال الكشّي : ٣٩٩ / ٧٤٤. [٢] الخلاصة : ١٦٦ / ٣. [٣] رجال النجاشي : ٤٠٥ / ١٠٧٤. [٤] الفهرست : ١٦٣ / ٧٢٤. [٥] هداية المحدّثين : ١٥٣. وما ورد عن الهداية لم يرد في نسخة « ش ». [٦] رجال الشيخ : ٥١٥ / ١٣٠. [٧] الفهرست : ١٦٤ / ٧٢٦. [٨] الّذي تقدّم عن رجال النجاشي : ٤٠٦ / ١٠٧٨ والخلاصة : ١٦٦ / ١٤٤.