بالمهملة المضمومة ثمّ المعجمة المفتوحة ، جرت الخدمة على يده للرضا 7 ، وكان الحسين [٣] بن سعيد الذي أوصل إسحاق بن إبراهيم إلى الرضا 7 حتّى جرت الخدمة على يده ، وعليّ بن مهزيار بعد إسحاق بن إبراهيم ، وكان سبب معرفتهم لهذا الأمر. فمنه سمعوا الحديث وبه يعرفون ، وكذلك فعل بعبد الله الحضيني [٤].
هذا جملة ما وصل إلينا في معنى هذا الرجل ، والأقرب قبول قوله ،صه [٥].
ويأتي أنّ الموصل الحسن لا الحسين ، وهو الموافق أيضا للكشّي [٦][٧] حتّى بخطّطس [٨] ، كما نقله شه. والموجود في جميع نسخصه : الحسين ، كما أنّ الموجود هناك : الحسن.
[١] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٥١ : وفيه : هو إسحاق بن أحمد بن محمّد. [٢] رجال الشيخ : ١٥٠ / ١٥١. [٣] في المصدر : الحسن. [٤] في المصدر : لعبد الله بن محمّد الحضيني. [٥] الخلاصة : ١١ / ٢. [٦] في نسخة « ش » : للكشي أيضا. [٧] رجال الكشي : ٥٥١ / ١٠٤١. [٨] التحرير الطاووسي : ٣٨١ / ٢٦٦ و ٢٦٧.