القدر [١] ، انتهى.
وبعض أجلاّء العصر [٢] حسب دلالة قولهم : كان خصّيصا والعامّة تضعّفه لذلك ، على عاميّته ، وأنّ سبب بغضهم إيّاه روايته لنا.
وهو عجيب منه.
وأنت إذا أحطت بما مرّ ممّا قاله فيه مشايخ الفريقين وعلماء الطائفتين ، لا أظنّك ترتاب في تشيّعه.
ولذا في الوجيزة : ممدوح [٣].
وفيست : ; [٤].
وما مرّ من أنّ أقصى : بفتح الهمزة ، في نسختي من ست ، ونقله عنه في الحاوي : قصي ، من غير همزة [٥].
وفي الصحاح : قصي ، مصغّرا : اسم رجل [٦].
وفي د ، ضبطه أفصى ، بالفاء [٧].
وفي الصحاح : أفصى : اسم رجل [٨].
وفي القاموس : أفصى : جماعة [٩].
وأمّا كون أقصى ـ بالقاف ـ اسم رجل ، فلم أعثر عليه بعد ، فتتبّع.