responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة نویسنده : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    جلد : 2  صفحه : 81

( أقول ) وذكره المناوى أيضا فى فيض القدير ( ج ٦ ص ١٧٢ ) فى المتن وقال فى الشرح بعد لفظة : عن على عليه السلام : ورواه عنه أيضا الجعابى فى تاريخ الطالبيين ( وقال ) : فيه من الدلالة على عناية اللّه ورسوله ما لا يخفى فهنيئا لمن فرّج عنهم ، أو لبى لهم دعوة أو أنالهم طلبة ، والوقائع الدالة على ذلك أكثر من أن تحصر ، وأشهر من أن تذكر ، فمن أراد الوقوف على كثير منها فعليه بتوثيق عرى الإيمان للبارزى ومؤلفات ابن الجوزى ( انتهى ) وذكره ابن حجر أيضا فى صواعقه ( ص ١١١ ) والمحب الطبرى أيضا فى ذخائره ( ص ١٩ ) قال : وفى طريق آخر من حديث غير على عليه السّلام : من صنع إلى أحد من أهل بيتى معروفا فعجز عن مكافأته فى الدنيا فأنا المكافئ له يوم القيامة ، قال : أخرجه أبو سعد وتابعه الملا على الأول.

[كنز العمال ج ٨ ص ١٥١ ، وج ٦ ص ٢١٧] ولفظه : أربع أنا لهم شفيع يوم القيامة ، المكرم لذريتى ، والقاضى لهم حوائجهم ، والساعى لهم فى أمورهم عندما اضطروا اليه ، والمحب لهم بقلبه ولسانه ، قال : أخرجه الديلمى ( أقول ) وذكره المحب الطبرى أيضا فى ذخائره ( ص ١٨ ).

[الصواعق المحرقة لابن حجر ص ١٥٠] قال : أخرج الديلمى مرفوعا من أراد التوسل إلي وأن يكون له عندى يد أشفع له بها يوم القيامة فليصل أهل بيتى ويدخل السرور عليهم.

[كنز العمال ج ٧ ص ٢١٤] والمناوى فى فيض القدير ( ج ٤ ص ١٧٦ ) فى المتن : الشفعاء خمسة : القرآن ، والرحم ، والأمانة ، ونبيكم وأهل بيته ، قالا : خرجه الديلمى فى الفردوس.

[ذخائر العقبى للمحب الطبرى ص ١٨] قال : عن على عليه السلام قال : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم : يرد الحوض أهل بيتى ومن أحبهم من أمتى كهاتين السبابتين ، قال : أخرجه الملا ـ يعنى فى سيرته ـ ( أقول ) وذكره المتقى أيضا فى كنز العمال ( ج ٦ ص ٢١٧ ) باختلاف ولفظه : أول من يرد عليّ الحوض أهل بيتى ومن أحبنى من أمتى ، قال : أخرجه الديلمى عن على عليه السلام.

نام کتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة نویسنده : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    جلد : 2  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست