responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة نویسنده : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    جلد : 2  صفحه : 82

[فيض القدير للمناوى ج ٣ ص ٩٠] فى المتن : أول من أشفع له يوم القيامة من أمتى أهل بيتى ، ثم الأقرب فالأقرب من قريش ، ثم الأنصار ثم من آمن بى واتبعنى من اليمن ، ثم من سائر العرب ، ثم الأعاجم ومن أشفع له أولا أفضل ، قال : أخرجه الطبرانى عن ابن عمر ، وقال فى الشرح : ورواه الدار قطنى فى الأفراد ( إلى أن قال ) وأخرجه أيضا أبو الطاهر المخلص فى السادس من حديثه ( أقول ) وذكره ابن حجر أيضا فى صواعقه ( ص ١١١ ) وقال فيه : أخرجه الطبرانى ( وفى ص ٩٥ ) وقال فيه : أخرجه المخلص والطبرانى والدار قطنى ، وذكره المحب الطبرى أيضا فى ذخائره ( ص ٢٠ ) وقال : أخرجه صاحب كتاب الفردوس ـ يعنى الديلمى ـ

[الصواعق المحرقة لابن حجر ص ٩٥] قال : وأخرج أحمد فى المناقب أنه صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم قال : يا معشر بنى هاشم والذى بعثنى بالحق نبيا لو أخذت بحلقة الجنة ما بدأت إلا بكم.

[ذخائر العقبى للمحب الطبرى ص ١٦] قال : وعن عبد العزيز بسنده إلى النبى صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم قال : أنا وأهل بيتى شجرة فى الجنة وأغصانها فى الدنيا فمن تمسك بنا اتخذ إلى ربه سبيلا ، قال : أخرجه أبو سعد فى شرف النبوة ( أقول ) وذكره ابن حجر أيضا فى صواعقه ( ص ٩٠ ).

[ذخائر العقبى للمحب الطبرى ص ١٤] قال : عن زيد بن أسلم عن أبيه قال : قال عمر بن الخطاب للزبير بن العوام : هل لك فى أن تعود الحسن بن علىّ عليهما السلام فانه مريض؟ فكأن الزبير تلكأ عليه ، فقال له عمر : أما علمت أن عيادة بنى هاشم فريضة وزيارتهم نافلة؟ ( قال ) وفى رواية إن عيادة بنى هاشم سنة وزيارتهم نافلة ، قال : أخرجه ابن السمان فى الموافقة ( اللغة ) ـ تلكأ ـ أى توقف وتبطأ.

[السيوطى فى الدر المنثور] فى ذيل تفسير قوله تعالى : ( قُلْ لاٰ أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً ) ، فى سورة الشورى ، قال : وأخرج البخارى عن أبى بكر قال : ارقبوا محمدا صلى اللّه عليه ( وآله ) وسلم فى أهل بيته.

نام کتاب : فضائل الخمسة من الصحّاح الستّة نویسنده : الفيروز آبادي، السيد مرتضى    جلد : 2  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست