وظاهر الذكرى جعله التعليل المذكور من تتمة الرواية ، وهو بعيد.
وضعف الرواية مجبور بتكرّرها في عدّة من الكتب المعتمدة وعمل جماعة من الطائفة.
وفي البحار [١] أنها مؤيدة بعمل الأصحاب.
وكأنّه أراد به الجنس.
وكيف كان ، فذلك كاف في ثبوت الاستحباب. ويؤيده ما ورد في الأخبار العامة من رجحان قتله ، وعن الباقر عليهالسلام : « أليس يموت من بني أمية ميت إلا مسخ وزغا » [٢].
ثمّ إن الظاهر أن الوزغ جنس واحده الوزغة.