responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بناء المقالة الفاطميّة في نقض الرّسالة العثمانيّة نویسنده : ابن طاووس، السيد أحمد    جلد : 1  صفحه : 123

وكذا الرواية الشهيرة أن جبرئيل 7 كان ينادي

لا سيف إلا ذو الفقار

ولا فتى إلا علي

وروي أنه نادى بها رضوان والملكان كريمان [١].

وروى في العمدة [٢] بإسناده عن ابن المغازلي متصلا بمحمد بن عبيد الله بن أبي رافع [٣] قال نادى مناد يوم أحد :

لا سيف إلا ذو الفقار

ولا فتى إلا علي.


تلخيص المستدرك ( المطبوع بذيل المستدرك ) ٣ / ٣٢.

وكذلك أورده الأمر تسري في ارجح المطالب : ٤٨١ الا انه ذكر بدل اعمال : عمل.

وذكر ابن ابي الحديد في شرح النهج : ٤ / ٣٣٤ قال :

فأما الخرجة التي خرجها يوم الخندق الى عمرو بن عبدود ، فانها اجل من أن يقال جليلة ، وأعظم من أن يقال عظيمة ، وما هي الا كما قال شيخنا أبو الهذيل وقد سأله سائل : ايّما اعظم منزلة عند الله ، علي ام أبو بكر؟ فقال : يا ابن اخي والله لمبارزة علي عمروا يوم الخندق ، تعدل اعمال المهاجرين والأنصار وطاعاتهم كلها تربى عليها فضلا عن ابي بكر وحده.

[١] كنز العمال : ٣ / ١٥٤.

روى بسنده عن أبي ذر قال : لما كان أول يوم في البيعة لعثمان اجتمع المهاجرون ، والانصار في المسجد ، وجاء علي بن أبي طالب ـ 7 ـ فأنشأ يقول : ان أحق ما ابتدأ به المبتدؤون ونطق به الناطقون ، حمد الله ( وساق الخطبة الى أن قال : ) ثم قال علي ـ 7 أناشدكم الله أن جبريل نزل على رسول الله ـ صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ـ فقال : يا محمد ، لا سيف الا ذو الفقار ولا فتى الا علي ، فهل تعلمون هذا كان لغيري؟ الحديث.

ذخائر العقبى : ص ٧٤ قال :

عن ابي جعفر محمد بن علي ـ 7 ـ قال : نادى ملك من السماء يوم بدر يقال له رضوان.

ان : لا سيف الا ذو الفقار ، ولا فتى الا علي.

وجاء ايضا في الرياض النضرة : ٢ / ١٩٠.

[٢] ورد في كل النسخ حرف (ع) والظاهر هو رمز لكتاب عمدة ابن بطريق ولذا أبدلنا الاشارة بالتصريح.

[٣] في ج وق : محمد بن ابي عبد الله بن رافع ، وفي ن : محمد بن عبد الله ابن أبي رافع وفي المصدر : محمد بن عبيد الله بن ابي رافع عن أبيه عن جده.

نام کتاب : بناء المقالة الفاطميّة في نقض الرّسالة العثمانيّة نویسنده : ابن طاووس، السيد أحمد    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست