responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 328

أَىْ يَمْشِى بَيْنَهُمَا مُعْتَمِداً عَلَيْهِمَا لِضَعْفِهِ قَالَ الْأَزْهَرِىُّ وَكُلُّ مَنْ فَعَلَ ذلِكَ بِأَحَدٍ فَهُوَ ( يُهَادِيهِ ) و ( تَهَادَى ) ( تَهَادِياً ) مَبْنِيًّا لِلْفَاعِلِ إِذَا مَشَى وَحْدَه مَشْياً غَيْرَ قَوِىٍّ مُتَمَايِلاً وَقَدْ يُقَالُ ( تَهَادَى ) بَيْنَ اثْنَيْنِ بِالْبِنَاءِ لِلْفَاعِلِ ومَعْنَاهُ يَعْتَمِدُ هُوَ عَلَيْهِمَا فِى مَشْيِهِ.

[هـ د أ] وهَدَأَ : الْقَوْمُ والصَّوْتُ ( يَهْدَأُ ) مَهْمُوزٌ بِفَتْحَتَيْنِ ( هُدُوءاً ) سَكَنَ وَيَتَعَدَّى بِالْهَمْزَةِ فَيُقَالُ ( أَهْدَأْتُهُ )

[هـ ذ ذ] الهَذُّ : سُرْعَةُ القَطْعِ و ( هَذَّ ) قِرَاءَتَهُ ( هَذّاً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ أَسْرَعَ فِيهَا.

[هـ ذ ر] هَذَرَ : فِى مَنْطِقِهِ ( هَذْراً ) مِنْ بَابَىْ ضَرَبَ وَقَتَلَ خَلَطَ وَتَكَلَّمَ بِمَا لَا يَنْبَغِى. و ( الهَذَرُ ) بِفَتْحَتَيْنِ اسْمٌ مِنْهُ ورَجُلٌ ( مِهْذَارٌ)

[هـ ذ م] هَذَمْتُ : الشَّىْءَ ( هَذْماً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ قَطَعْتُهُ بِسُرْعَةٍ وسِكِّينٌ ( هَذُومٌ ) ( يَهْذِمُ ) اللَّحْمَ أَىْ يَقْطَعُهُ بِسُرْعَةٍ وَمِنْهُ ( أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ ).

[هـ ذ ى] هَذَى : ( يَهْذِي ) ( هَذَيَاناً ) فَهُوَ ( هَذَّاءٌ ) عَلَى فَعَّالِ بِالتَّثْقِيلِ بِمَعْنَى هَذَرَ.

[هـ ر ق ل] هِرَقْلُ : مَلِكُ الرُّومِ فِيهِ لُغَتَانِ أَكْثَرُهُمَا فَتْحُ الرَّاءِ وسُكُونُ الْقَافِ مِثَالُ دِمَشْقُ والثَّانِيَةُ سُكُونُ الرَّاءِ وكَسْرُ الْقَافِ مِثَالُ خِنْصِرِ.

هَرَبَ ( يَهْرُبُ ) ( هَرَباً ) و ( هُرُوباً ) فَرَّ وَالْمَوْضِعُ الَّذِى يَهْرُبُ إِلَيْهِ ( مَهْرَب ) مِثَالُ جَعْفَرٍ ويَتَعَدَّى بِالتَّثْقِيلِ فَيُقَال هَرَّبْتُهُ.

[هـ ر ج] هَرَجَ : الفَرَسُ ( هَرْجاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ أَسْرَعَ فِى عَدْوِهِ و ( هَرَجَ ) فِى كَلَامِهِ ( هَرْجاً ) أَيْضاً خَلَطَ.

[هـ ر ر] الهِرُّ : الذَّكَرُ وَجَمْعُهُ ( هِرَرَةٌ ) مِثْلُ قِرْدٍ وقِرَدَةٍ وَالأُنْثَى ( هِرَّةٌ ) وجَمْعُهَا ( هِرَرٌ ) مِثْلُ سِدْرَةٍ وسِدَرٍ قَالَهُ الْأَزْهَرِىُّ وَقَالَ ابْنُ الْأَنْبَارِى ( الهِرُّ ) يَقَعُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى وَقَدْ يُدْخِلُونَ الْهَاءَ فِى الْمُؤَنَّثِ وَتَصْغِيرُ الْأُنْثَى ( هُرَيْرَةٌ ) وبِهَا كُنِّىَ الصَّحَابِىُّ الْمَشْهُورُ و ( هَريرُ ) الكَلْبِ صَوْتُهُ وَهُوَ دُونَ النُّبَاح وَهُوَ مَصْدَرُ ( هَرَّ ) ( يهِرُّ ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَبه يُشَبَّهُ نَظَرُ الكُمَاةِ بَعْضِهِمْ إِلَى بَعْضٍ وَمِنْهُ لَيْلَةُ ( الهَرِيرِ ) وَهِىَ وَقْعَةٌ كَانَتْ بَيْنَ عَلِىٍّ وَمُعَاوِيَةَ بِظَاهِرِ الْكُوفَةِ.

[هـ ر س] الْهَرِيسَةُ : فَعِيلَةٌ بِمَعْنَى مَفْعُولَةٍ و ( هَرَسَهَا ) الْهَرَّاسُ ) ( هَرْساً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ دَقَّهَا قَالَ ابْنُ فَارِسٍ ( الهَرْسُ ) دقُّ الشَّىءِ وَلِذلِكَ سُمِّيَتِ ( الْهَرِيسَةُ ) وَفِى النَّوَادِرِ ( الْهَرِيسُ ) الحَبُّ الْمَدْقُوقُ ( بالمِهْرَاسِ ) قَبْلَ أنْ يُطْبَخَ فَإِذَا طُبِخَ فَهُوَ ( الْهَرِيسَةُ ) بِالْهَاءِ و ( المِهْرَاسُ ) بِكَسْرِ الْمِيمِ حَجَرٌ مُسْتَطِيلٌ يُنْقَرُ ويُدَقُّ فِيهِ ويُتَوَضَّأُ مِنْهُ وَقَدْ اسْتُعِيرَ لِلْخَشَبَةِ الَّتِى يُدَقُّ فِيهَا الحَبُّ فَقِيلَ لَهَا ( مِهْرَاسٌ ) عَلَى التَّشْبِيهِ ( بِالْمِهْرَاسِ ) مِنَ الْحَجَرِ أَوِ الصُّفْرِ الَّذِى ( يُهْرَسُ ) فِيهِ الْحُبُوبُ وَغَيْرُهَا.

[هـ ر ع] هُرِعَ : و ( أُهْرِعَ ) بِالْبِنَاءِ فِيهِمَا لِلْمَفْعُولِ إِذَا أَعْجِلَ عَلَى الْإِسْرَاعِ.

[هـ ر ق] هَرَقْتُ : الْمَاءَ تَقَدَّمَ فِى ( رِيق ).

[هـ ر و ل] هَرْوَلَ : ( هَرْوَلَةً ) أَسْرَعَ فِى مَشْيِهِ دُونَ الْخَبَبِ وَلِهَذَا يُقَالُ هُو بَيْنَ الْمَشْىِ والعَدْوِ وجَعَلَ جَمَاعَةٌ الْوَاوَ أَصْلاً.

[هـ ر م] هَرِمَ : ( هَرَماً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهُوَ هَرِمٌ كَبِرَ وضَعُفَ وشُيُوخٌ ( هَرْمَى ) مِثْلُ زَمِنٍ وزَمْنَى وامْرَأَةٌ ( هَرِمَةٌ ) ونِسْوَةٌ ( هَرْمَى ) و ( هَرِمَاتٌ ) أَيْضاً و ( المَهْرَمَةُ ) مِثْلُ الهَرَمِ وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ ( تَرْكُ العَشَاءِ مَهْرَمَةٌ ). وَيَتَعَدَّى بِالْهَمْزَةِ فَيُقَالُ أَهْرَمَهُ إِذَا أَضْعَفَه.

[هـ ر و] الْهِرَاوَةُ : مَعْرُوفَةٌ و ( تَهَرَّيْتُهُ ) ( بِالْهِرَاوَةِ ) ضَرَبْتُهُ بِهَا و ( هَرَاةُ ) بَلَدٌ مِنْ خُرَاسَانَ وَفِى كِتَابِ المَسَالِكِ ( هَرَاةُ ) ونَيْسَابُورُ ومَرْوٌ وسِجِسْتَانُ بَيْنَ كُلِّ وَاحِدَةٍ وبَيْنَ الْأُخْرَى أحَدَ عَشَرَ يَوْماً والنِّسْبَةُ إِلَيْهَا ( هَرَوِيٌ ) بِقَلْبِ الْأَلِفِ وَاواً.

[هـ ز ر] الهَزَارُ : مِثَالُ سَلَامٍ قَالَ الْجَوْهَرِىُّ فِى بَابِ الْعَيْنِ العَنْدَلِيبُ هُوَ ( الْهَزَارُ ) وَالْجَمْعُ ( هَزَارَاتٌ ).

[هـ ز ز] هَزَزْتُهُ : هَزّاً مِنْ بَابِ قَتَلَ حَرَّكْتُهُ ( فَاهْتَزَّ ) و ( الهَزَاهِزُ ) الفِتَنُ ( يَهْتَزُّ ) فِيهَا النَّاسُ.

[هـ ز ع] الْهَزِيعُ : مِنَ اللَّيْلِ قَال ابْنُ فَارِسٍ هُوَ الطَّائِفَةُ مِنْهُ وَقَالَ الْفَارَابِىُّ النِّصْفُ وَقِيلَ سَاعَةٌ.

[هـ ز ل] هَزَلَ : فِى كَلَامِهِ ( هَزْلاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ مَزَحَ وتَصْغِيرُ الْمَصْدَرِ ( هُزَيْلٌ ) وَبِهِ سمِّىَ وَمِنْهُ ( هُزَيْلُ بْنُ شُرَحْبِيلٍ ) تَابِعِىُّ وَالْفَاعِلُ ( هَازِلٌ ) و ( هَزَّالٌ ) مُبَالَغَةٌ وَبِهذَا سُمِّىَ وَمِنْهُ ( هَزَّالٌ ) مَذكُورٌ فِى حَدِيثِ مَاعِزٍ وَهُوَ أبو نُعَيْمِ بنْ ذُبَابٍ الأَسْلَمِىُّ وَقِيلَ ( هَزَّالُ ) بْنُ زَيْدٍ الْأَسْلَمِىُّ و ( هَزَلْتُ ) الدَّابَّةَ ( أَهْزِلُهَا ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ أَيْضاً ( هُزْلاً ) مِثلُ قُفْلٍ أَضْعَفْتُهَا بِإِسَاءَةِ الْقِيَامِ عَلَيْهَا وَالاسْمُ ( الْهُزَالُ ) و ( هُزِلَتْ ) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ فَهِىَ ( مَهْزُولَةٌ ) فَإِنْ ضَعُفَتْ مِنْ غَيْرِ فِعْلِ الْمَالِكِ قِيلَ ( أَهْزَلَ ) الرَّجُلُ بِالْأَلِفِ أَىْ وَقَعَ فِى مَالِهِ ( الْهُزَالُ ).

[هـ ز م] هَزَمْتُ : الْجَيْشَ هَزْماً مِنْ بَابِ ضَرَبَ كَسَرْتُهُ وَالاسْمُ ( الهَزِيمَةُ ) و ( الهَزْمَةُ ) مِثْلُ تَمْرَةٍ ( النُّقْرَةُ ) فِى صَخْرٍ وَغَيْرِهِ وَمِنْهُ قِيلَ للنُّقْرَةِ مِن التَّرْقُوَتَيْنِ ( هَزْمَةٌ ) وَالْجَمْعُ ( هَزَمَاتٌ ) مِثْلُ سَجْدَةٍ وسَجَدَاتٍ.

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 328
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست