responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 229

كتاب الغين

[غ ب ب] غَبَبْتُ : عَنِ الْقَوْمِ ( أَغُبُ ) مِنْ بَابِ قَتَلَ ( غِبّاً ) بِالْكَسْرِ أَتَيْتُهُمْ يَوْماً بَعْدَ يَوْمٍ وَمِنْهُ ( حُمَّى الغِبِ ) يُقَالُ ( غَبَّتْ ) عَلَيْهِ ( تَغُبُ ) ( غِبّاً ) إِذَا أَتَتْ يَوْماً وَتَرَكَتْ يَوْماً و ( غَبَّتِ ) الْمَاشِيَةُ ( تَغِبُ ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ ( غِبّاً ) أَيْضاً و ( غُبُوباً ) إِذَا شَرِبَتْ يَوْماً وظَمِئَتْ و ( أَغَبَّهَا ) صَاحِبُهَا بِالْأَلِفِ إِذَا تَرَكَ سَقْيَهَا يَوْماً ولَيْلَتَيْنِ و ( غَبَ ) الطَّعَامُ ( يَغِبُ ) ( غِبّاً ) إِذَا بَاتَ لَيْلَةً سَوَاءٌ فَسَدَ أَمْ لَا. ولِلْأَمْرِ ( غِبٌ ) بِالْكَسْرِ و ( مَغَبَّةٌ ) أَيْ عَاقِبَةٌ.

[غ ب ر] غَبَرَ : ( غُبُوراً ) مِنْ بَابِ قَعَدَ بَقِيَ وَقَدْ يُسْتَعْمَلُ فيمَا مَضَى أَيْضاً فَيَكُونُ مِنَ الْأَضْدَادِ وَقَالَ الزُّبَيْدِيُّ ( غَبَرَ ) ( غُبُوراً ) مَكَثَ وَفي لُغَةٍ بِالْمُهْمَلَةِ لِلْمَاضِي وَبِالْمُعْجَمَةِ لِلْبَاقِي و ( غُبَّرُ ) الشَّيءِ وِزَانُ سُكَّرٍ بَقِيَّتُهُ و ( الغُبَارُ ) مَعْرُوفٌ وَ ( أَغْبَرَ ) الرَّجُلُ بِالْأَلِفِ أَثَارَ ( الْغُبَارَ ) و ( الغَبْراءُ ) بالْمَدِّ الْأَرْضُ و ( الغُبَيْرَاءُ ) بِالتَّصْغِيرِ نَبِيذُ الذُّرَةِ وَيُقَالُ لَهُ السُّكْرُكَةُ.

[غ ب ط] الْغِبْطَةُ : حُسْنُ الْحَالِ وَهِي اسْمٌ مِنْ ( غَبَطْتُهُ ) ( غَبْطاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ إِذَا تَمَنَّيْتَ مِثْلَ مَا نَالَهُ مِنْ غَيرِ أَنْ تُرِيدَ زَوَالَهُ عَنْهُ لِمَا أَعْجَبَكَ مِنْهُ وعَظُمَ عِنْدَكَ وَفِي حَدِيثٍ « أَقُومُ مَقَاماً يَغْبِطُنِي فِيهِ الْأَوَّلُونَ والْآخِرُونَ ». وَهَذَا جَائِزٌ فَإِنَّهُ لَيْسَ بِحَسَدٍ فَإِنْ تَمَنَّيْتَ زَوَالَهُ فَهُوَ الْحَسَدُ. و ( الْغَبِيطُ ) الرَّحْلُ يُشَدُّ عَلَيْهِ الهَوْدَجُ والْجَمْعُ ( غُبُطٌ ) مِثْلُ بَريدٍ وبُرُدٍ وَأَغْبَطْتُ الرَّحْلَ تَرَكْتُهُ مَشْدُوداً وَ ( أَغْبَطَتِ ) السَّمَاءُ دَامَ مَطَرُهَا.

[غ ب ن] غَبَنَهُ : فِي الْبَيْعِ والشِّرَاءِ ( غَبْناً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ مِثْلُ غَلَبَهُ ( فَانْغَبَنَ ) و ( غَبَنَهُ ) أَيْ نَقَصَهُ و ( غُبِنَ ) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ فَهُوَ ( مَغْبُونٌ ) أَيْ مَنْقُوصٌ فِي الثَّمَنِ أَوْ غَيْرِهِ و ( الغَبِينَةُ ) اسْمٌ مِنْهُ و ( غَبِنَ ) رَأْيَهُ ( غَبَناً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ قَلَّتْ فِطْنَتُهُ وذَكَاؤُهُ و ( مَغَابِنُ ) الْبَدَنِ الأَرْفَاغُ والآبَاطُ الْوَاحِدُ ( مَغْبِنٌ ) مِثْلُ مَسْجِدِ وَمِنْهُ ( غَبَنْتُ ) الثَّوْبَ إِذَا ثَنَيْتَهُ ثُمّ خِطْتَهُ.

[غ ب ي] الْغَبِيُ : عَلَى فَعِيلٍ الْقَلِيلُ الْفِطْنَةِ يُقَالُ ( غَبِيَ ) ( غَبًى ) مِنْ بَابِ تَعِبَ و ( غَبَاوَةً ) يَتَعَدَّى إِلَى الْمَفْعُولِ بِنَفْسِهِ وَبِالْحَرْفِ يقَالُ ( غَبِيتُ ) الأمرَ و ( غَبِيتُ ) عَنْهُ و ( غَبِيَ ) عَنِ الْخَبَرِ جَهِلَهُ فَهُو ( غَبِيٌ ) أيضاً والْجَمْعُ ( الْأَغْبِيَاءُ )

[غ ت م ] الغُتْمَةُ : فِي الْمَنْطِقِ مِثْلُ الْعُجْمَةِ وَزْناً وَمَعْنًى و ( غَتِمَ غَتَماً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهُوَ ( أَغْتَمُ )لَا يُفْصِحُ شَيْئاً وَامْرَأَةٌ ( غَتْمَاءُ ) والْجَمْعُ ( غُتْمٌ ) مِنْ بَابِ أَحْمَرَ.

[غ ث ث] غَثَّتِ : الشَّاةُ ( غَثّاً ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ عَجِفَتْ أَيْ ضَعُفَتْ وَفِي الْكَلَامِ ( الْغَثُ ) والسَّمِينُ الْجَيّدُ والرَّدِيءُ وَ ( أَغَثَ ) فِى كَلَامِهِ بِالْأَلِفِ تَكَلَّمَ بِمَا لَا خَيْرَ فِيهِ.

[غ ث ا] غُثَاءُ : السَّيْلِ حَمِيلُهُ و ( غَثَا ) الْوَادِي ( غُثُوّاً ) مِنْ بَابِ قَعَدَ امْتَلَأَ مِنَ ( الْغُثَاءِ ) و ( غَثَتْ ) نَفْسُهُ ( تَغْثِي ) ( غَثْياً ) مِنْ بَابِ رَمَى و ( غَثَيَاناً ) وَهُوَ اضْطِرَابُهَا حَتَّى تَكَادَ تَتَقَيَّأُ مِنْ خِلْطٍ يَنْصَبّ إِلَى فَمِ الْمَعِدَةِ.

[غ د ر] الْغُدَّةُ : لَحْمٌ يَحْدُثُ مِنْ دَاءٍ بَيْنَ الْجِلْدِ واللحْمِ يَتَحَرَّكُ بِالتَّحْرِيكِ وَ ( الْغُدّةُ ) لِلْبَعِيرِ كَالطَّاعُونِ لِلْإِنْسَانِ وَالْجَمْعُ ( غُدَدٌ ) مِثْلُ غُرْفَةٍ وغُرَفٍ و ( أَغَدَّ ) الْبَعِيرُ صَارَ ذَا غُدَّةٍ.

[غ د ر] غَدَرَ : بِهِ غَدْراً مِنْ بَابِ ضَرَبَ نَقَضَ عَهْدَهُ و ( الغَدِيرُ ) النَّهْرُ والْجَمْعُ ( غُدْرَانٌ ) و ( الْغَدِيرَةُ ) الذُّؤَابَةُ والْجَمْعُ ( غَدَائِرُ ).

[غ د ف] الْغُدَافُ : غُرَابٌ كَبِيرٌ وَيُقَالُ هُوَ غُرَابُ الْقَيْظِ والْجَمْعُ ( غِدْفَانٌ ) مِثْلُ غُرَابٍ وغِرْبَانٍ.

[غ د ق] غَدِقَتِ : الْعَيْنُ ( غَدَقاً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ كَثُرَ مَاؤُهَا فَهِيَ ( غَدِقَةٌ ) وَفِي التَّنْزِيلِ ( لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً ) أَي كَثِيراً و ( أَغْدَقَتْ ) ( إِغْدَاقاً ) كَذلِكَ وَ ( غَدَقَ ) الْمَطَرُ ( غَدَقاً ) وَ ( أَغْدَقَ ) ( إِغْدَاقاً ) مِثْلُهُ و ( غَدَقَتِ ) الْأَرْضُ ( تَغْدِقُ ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ ابْتَلَّتْ ( بالغَدَقِ ).

[غ د و] غَدَا : ( غُدُوّاً ) مِنْ بَابِ قَعَدَ ذَهَبَ ( غُدْوَةً ) وَهِي مَا بَيْنَ صَلَاةِ الصُّبْحِ وطُلُوعِ الشَّمْسِ وَجَمْعُ ( الْغُدْوَةِ ) ( غُدًى ) مِثْلُ مُدْيَةٍ وَمُدًى هذَا أَصْلُهُ ثُمَّ كَثُر حَتَّى اسْتُعْمِلَ فِي الذَّهَابِ وَالانْطِلَاقِ أَيَّ وَقْتٍ كَانَ وَمِنْهُ قَوْلُه عَلَيْهِ السَّلَامُ « وَاغْدُ

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست