الانجليزية
M. Alc
لاهور ١٩٢٨ م
الفرنسية
لاماس
١٩٣٠ م
Gr. Sarwar
لندن ١٩٣١ م. لا هور ١٩٣٥ م
التشيكية
أ. ر. نيكل
براغ ١٩٣٤ م [١]
وفي هذا القدر مما ذكرناه حول ترجمة القرآن الكلية والجزئية نكون قد ألقينا مزيدا من الضوء على أجواء هذه الظاهرة.